واي حزنٍ ذلك لاذ للفؤادِ وبهِ استقر ...
وكأنما جيوش الحزنِ حشدت جندها لقلبي ...
الغيداني نداء كما عهدتك شاعرٌ مبدع ...
؛
؛
؛
طباعهُ ترهقني ويذهب ولا يعود وكأنما أنه
شيءٌ انقضى ...
يعود ويريد مني السمع والطاعه ... ويلي منك
تتركني وفي حيرتي أتخبط ... فلترأف بحالي ...
راعي الوفا ... سلم لي مرورك ...
؛
؛
؛
صميم أيا ياالغالية لم يعد الإنتظار الحل ...
بل هو السيف الذي يتحركُ حول عنقي ...
بل هو الموت البطيء ...
صميم قوتي خات ... ودموعي باتت تجف ...
وحزني أليم وليلي طويل ...
صميم كوني بالجوار دوماً ...
فبدونكِ سأفقد الحياة لا الفرح فقد ...
؛
؛
؛
لمعة الجليد...