لما يافارس العمري لما ...
فإني رأيت في آدم (( الحب )) والأمان ...
لما يالعمري لما ...
هكذا تقول ...
لما تشوه صورة (( الحبيب )) في عين (( الحبيبة )) ...
ألم يبلغك حالُ قيساً كيف كان ...
أم لم تقرأ عن عنترة كيف كان ...
؛
؛
؛
أحببتك ياآدم ...
فيك أبي .. وأخي ... والحبيب ...
ولن أرى بكم سوى صورة النقاء ...
؛
؛
؛
آدم قلباً ينبض بالطهر .... ولكن الساحرة
قد تجتاحه يوماً ما ...
؛
؛
؛
لمعة الجليد...