حتى الحب يشكي منا 3 ...
وبقينا صامتين ...
وكدتُ أصرخ من (( خوفي )) ...
فالأمرُ مريب ...
وبتر صمتنا صوته وهو يقول (( أهلاً بكما )) ...
فقال الذي معي (( أهلا بك سيدي )) ...
فقلت (( سيدك )) !!!
قال (( مالذي دهاكِ فلتصمتي ؟؟؟ )) ...
فقل ذلك الرجل (( المُسن )) ....
دعها تقول ماتشاء ...
؛
؛
؛
عذرا ... ولكنه لم يبلغني أنك (( سيده )) ...
وسيدكُ أيتها (( الفتاة )) ...
ماذا ؟؟؟ ومن قال ذلك !!!
بما أنكِ في على أرضي ... وفي منزلي ...
فأنا سيدكِ ...
اذا سأرحل حالاً ...
لكِ أن ترحلي متى شئتي ...
ولن أجبركِ على البقاء ...
ولكن ستذهبين بمفردكِ ....
ماذا !!!
من أتى بي هو من سيعيدني ...
أرجوكما ...
دعوني أعود ...
فلتهدأي .... ولتسمعي قصتي ...
ثم سأجعله يعيدكِ إلى المكان الذي أتى بكِ منه ...
حسنا (( تكلم )) ...
أيا صغيرتي ... حتى أنت ...
قلت لكم لستُ صغيرتكما ...
حسناً حسنأً ... كما تريدين ...
قصتي هي أيتها الفتاة ...
؛
؛
؛
لربما أستطيع أن أكتب قصته ...
؛
؛
؛
لمعة الجليد...