رعب ماسيكون
لم أ قف معه لو لثانيه علاقتي به من بعــــــــيد
يعجبنى وجوده
كم حلمت ان احتل اركانهـ
هاهو اليوم بين الموقف والحدث
سترسمين الشخصيه وتغض طرفها ثم تعاود باتسامه
وهي تقلب ا وراق النص..
انا واثقه باتسامه شامخه
أستاذه= وووالجمهـو.... مقاطعه
انتِ لوحدكـ لاتاهبي ان هناكـ من يراقبك
زخم كثير بالكلمات اذكرها ولااذكر سو همَ المواجهه
والنص الغنى مااللذي اصابنى
لو كنت بعشقي بعيدا عن هذه الجراءه
عينها تشير جاء دوركـ
لااستطيع ان اتحرك خطوه وحده
تسحب ابتسامتها معي
_هياااااااااااااااا
على خشبه المسرح بعيده كنت
ابشر هاانا اتيت بالمجازفه
_كنت اعلم حراك القلم سياتى بكِ
بعد خطوات في منتصف النص..
ترسم النهايه
ام هم ينتظرون النهايه
صوت آتى من بعيد غارق
بعد القمر عن ضياءه المزعوم
دور الصمت
دور الالم
وداعا نصك ِ استاذه نوف
فلم يعد اللسان يحتمل
ولاالضمير ماسور
لما نكتب الواقع ولايتغير
لما المسرحيه ساخره والواقع يسخر منا,,
اتريدون نهايه المسرحيه
الحضور""
ضاقت به جوانب المسرح بالضحكات
الهمسات,,
مناقضه المسرحيه
ام انه ضاع النص من بين عقلها
طغيان من الهدوء اللذى اعشقه
تنتظرون المشهد الآخير
النهايه انتم من تضعونها
شعوبا ارهقتهاالدماء
مات الضمير وعزاه الصمت
وآخر..
بلدُعلمه بلاقائد
ومراقصهم قائمه
قطعه من هذا النص
هي قطعه من الحقيقه
النص ساخر
لا ن الحقيقه ساخره
أشارات الاساتذه
stop
stop
النهايه
لم اعش الدور
بل اعايشه
متى تنطقون
وتحتضن اقلامنا نصره المشهد الآخير
_الم أقل انى واثقه ,,,
اخرجي عن النص لكن ليس كل هذا البعد
لكن بعض الثقه تكسب غرورا
ودعتى نصي واخذتى ماكتبتي
تهمم ,, هذا هو حقيقه المسرح ينقل الحدث بغصه ,,
لاغنى لنا عنكِ
ايتها الروح المحلقه الى سماء العطاء