((الايالله تحي اللي بعدمـازار جـات امطـار
وقايـع ماطـره يصـل المدينـه والحناكيـه
سحابه وصطها البراق يلعج مثل ضوح النـار
واحس ارعد لرجف له صدى ياخذ له اشويـه
وجت مع دربها غرا وقايـع وبلهـا مـدرار
ولاياظنتـي مابعـدهـا عـقـرب ولاحـيـه
ولو ماهي من احسب الوسوم اللي تحي الدار
من حساب الجباه ولاتعـد حسـاب وسميـه
بهاينبت شذا الحـوذان ورق روق والصفـار
تشوفه من طوارف ديم وجنبـه ليـا وديـه
تشوف أدنا الكشوت اللي تعنتله بجنب القـار
هل الحجم الصغير اللـي مواترهـم زفلتيـه
واهال الشاص و الصالون والجكسار والفكسار
تشوف عفوشهم في وسطها الأكياس مطويـه
على توصيف كشاته تساملـي (8) السطـار
بهن اهداف مشهوده وفيـه اهـداف وهميـه
بهن يبحر وسيع المعرفه لا متابـع الشعـار
خواطر شاعرٍ يقصد بجيت خير مـن جيـه))
العملاق