الراقي / الدبلوماسي
لقد أصبح الحب كما القدر
والمتحابون مثل أوراق اللعب ( الكوتشينة) يحركهم القدر
يفرقهم ويجمعهم
يضربهم ببعض ثم لا يلبث أن يقسمهم
ثم يضع لكل مكان مجموعة من الأوراق المتناثرة
والتي كانت من قبل
مجموعة واحدة
لكن في النهاية
تعود
هذه الاوراق إلى صندوقها
ويعود الحبيب الى حبيبه
وبكل الشوق للقاء
لكن بخوف من الفراق مرة أخرى
وأن يلعب االقدر بهذه الأوراق
فيقذف بها في وجه الرياح
ويرمي بكل ورقة
في مكان ما
,،،،،،
؛
دمت بسعادة لا تنتهي