أن نكن لهم الود فذلك إحساس لاذنب لقلوبنا فيه00
ولكن أن يسبب لنا ودهم الجرح فذلك غاية الأذى00
ولا تستحق إنسانيتنا المفعمة خيراً وعطاءاً ذلك00
فزمن السادة والعبيد ولى ولن يعود00وإن أكثروا التمنيات00!!
ولقد صدقت نحن من يسئ لأنفسنا بجهلنا00لا الأخر الملئ رفعة زائفة00المشحون غروراً بغيضاً00
فـ ليتنا ماجهلنا يوماً00و ليتنا ما أستجدينا تلك الأخوة وتلك الصداقة00
سمو الشوق00
قلم أدرك المراد 00و أصاب حيث أجتهد00
أشكر لك روعة المرور 00
لك إحترامي