الصمت أكثر طرقه حتى أفصح عن صمته بصمت أخر
فكان كظل الزهر يميل حيث تميل ويأخذ نفس الشكل ولكنه يفتقد للونها ورائحتها الزكية .
لاصمت في زمن الكلام ولاكلام في زمن الصمت التوسط أصبح مطلب الزهره فكانت أجمل بكثير حال صمتها وأجمل بكثير حال كلامها .
أذن يازهرتي تحدثي ودعيني أراك مثلما كنت أراك .
ولاتقتلي شعوري المشبع بالصمت حد الموت