|
|
على ضفاف ذلك الخليج ...
كتبت ... بل نزفت ...
فالنزف هو أقرب مايقال هنا ...
:
:
:
قال اني همتُ بكِ ...
وعشقت ارضا وطأتها قدماكِ ...
وبسحر عينيكِ أسرت ...
:
:
:
فلكِ القلب وما يحتويه ...
ولك الروح وصاحبها ...
:
:
:
وبعد لحظات أحسست هي بشيء ما ...
احساس الفقد ...
سأفتقدك ...
أخاف ...
أتيه في عالم لا أعلم به سواك ...
كيف الخلاص ...
:
:
:
عذرا يا من كنتِ ( ..... ) ...
هذه سنة الحياة ...
والفقد هو المآل ولو كان أسرع وصولا من الضياء لعينكِ ...
:
:
:
ألن تستطيع حمايتي من افتقادك ...
ولما أحميكِ ...؟؟؟
قلت هكذا هذا هو حال الدنيا ...
لقاء وفراق ...
ولكن ليس بهكذا سرعه ...
عذرا ...
يبدو أنكِ لستِ من هذا الزمان ...
كيف ؟؟؟
اي أنني وجدت البديل ...
أي بديل !!!
بديل الاحتواء ...
وأنا !!!
صفحت طواها الزمن ...
تقصد اللحظات ...
الزمن اللحظات لا يهم ...
المهم أنكِ من عالمي قلت ( دليت ) ...
أو تستطيع ...
نعم وبكل قوة وبسهولة ...
فالأمر لا يحتاج لإحتراف ...
وقلبك وروحك وكلك الذين قلت أني ملكتهم ...
هههههههههههههه ...
عذرا ...
يبدوا أنكِ ( غبية ) ...
أكل مايقال يصدق ...
ولكني لم أجبرك على قوله ...
كنت ( أتسلى ) ...
وكيف كنت أحس بصدق احساسك ...
ألم تعلمي أني اجيد هذا الفن ...
أي فن !!!
فن الكذب الخداع ... اللعب بالمشاعر ...
:
:
:
صمتا ... ولترحل ...
كنت سأرحل ولكنكِ تمسكتي بي ...
فحزنتُ عليكِ ...
ولما تحزن أو تملك قلبا يحزن ...
لا أدري ...
ولكني اظن أنك ضحية ( الصدق ) ...
:
:
:
أخر طعنة ...
( عندما يصبح الكذب فناً ) ...
أخر دمعة ...
سأحاول أن أتعلم الكذب ...
:
:
:
القلم الحربي ...
عذرا على خربشاتي ...
رائع أنت ...
كن بخير ...
:
:
:
|