كم يستغيثُ بنا المُستضعفُونَ وهم
قتلـى وأسـرى فمـا يهتـزَّ إنـسـانُ
لمثلِ هذا يبكي القلب مـن كمـدٍ
أن كـان فـي القلـبِ إسـلامٌ وإيمـانُ
كم هي رائعة هذه القصيده وكم فيها من عبر
وكم يتجدد الالم حين نرى بغداد
فالله المستعان
سلمت يمنك اخوي سلطان الغيداني
وعيدك مبارك