شرّف أبا حامد أتى ** الفرح قد عم الربى
نهرٌ تفجر كوثرا ** يامرحبا يامرحبا
هيا اقلب البوح مرح
وأبدل الحزن فرح
ماأجملنا حين نبتسم
فهل يمكن للبسمات أن ترسم على الشفاه
نعم أبا حامد وماأحوجنا لهذا
نحن معك نتمنى الخروج من الكدر والهم واليأس
كفانا جراح وآهات
لنجعل البوح روضة غناء
بلابلها عصافيرها
هواءها خضرتها ونضارتها
نشكرك أستاذنا على طرحك
ونبض حروفك وروعتها
سنصغي معها لبسمات المنى
بأحلى غدٍ مقبلٍ مزهرٍ
ونبني الأماني فوق السحاب
مع البدر في أفقهِ الأنورِ
تحياتي العاطرة وتقديري تقبل