سوري استاذ .... لم يكن الأمر بيدي ...
وهذا نصي ...
.
.
.
أعلنها لك وللكون بأسره أني أحببتك حتى أدمنتك ...
ألا ترى أني بتُ أغرقُ في بحر حبك الأبدي ...
ألا تعلم أني أنثى إن أحبت أحبت بصدق ...
.
.
.
بربك قلي كيف الفرار منك ...
منك فررت ولك عُدت ...
لأجلك أصبحت أحارب النفس والكون ...
.
.
.
لا أدري أتستحق هذا أم لا ...
ولكني غريقة حبك ...
وأنت من بيده إنقاذي ...
.
.
.
لا تقل لي الصبر فإني سأمته ...
أرجوك فلتتخذ خطوتك ...
وإلا فلتقل لي أنتي طي النسيان ...
وحينها سأقول ( غلطة عمري وقلبي كان ضحيتها ) ...
.
.
.
سأنتظر ... شجاعتك ... أو نسيانك ...
i still waiting
.
.
.
لمعة الجليد...