|
أهلا بك يا رمز للإبتسامه ...
سئمت الجراح ياهذا ...
ولذلك لن أدعوك بمسماك ...
لم تكن كلماتي ...
الا طيورا حلقت في فضاء سماء غائمه غاضبه ...
طيورا لا زالت تحتمي تحت جناح والديها ...
ذهبت في لحظت غفلت منهم فضاعت في سماء الغموض
تلك ...
وهاهي تنتظر للحيرة مخرجا ...
أخر رمق ...
ويبقى الأمل لدي يرقد تحت أنقاض الألم ...
لا أدري متى يصحوا ومن الذي سيوقظه ...
لا زلت أنتظر ...
.
.
.
لمعة الجليد...
|