أيها القلب 00
لم يدر بخلدك يوما وأنت تشيد قصور الحب و قلاع العشق
بأن مملكتك لن تلبث أن تنهار تباعاً00
لم يكن الذنب ذنبك بل قلب لم يألف مامنحته له من قبل ولم يستطيع التعايش مع هذا الكم من الصدق فقد أعتاد على التقلب و أدمن التغيير00قد يكن وجد الأفضل بنظره00ولكنه وبلا شك فقد مملكة من عشق وجيوشٍ من وفاء00
ولتكن واثقاً من خروجك منتصراًمن هذه المرحله بلا خداع أو زيف أو غش عاطفي00
فهنيئالك هذا النصر