|
أخي
وروحي
وقلبي الذي بين اضلعي ...
ألم يضنيك ألشوق مثلي ...
أم أنهم صدقوا حين قالوا ...
سينشغل عنكِ ولن يشتاق ...
كذبوا كذبوا ولن اصدقهم ...
أعلم أنك تشتاق لي ...
وتشتاق لذلك المسجد ...
وتشتاق لمكتبتنا ولكرسينا ولعالمنا ...
مازلت أحتفظ بكل شي كما وضعته أنت ...
عُد أرجوك ...
شوق لمعة لأخيها ...
.
.
.
لمعة الجليد...
|