يجاهل الدنيا توافيق وقسوم
دنيا دنيه يالله المستعاني
فيها البشر مابين معطى ومحروم
ماحد على دنياه عنده ضماني
لرسل مادامت والا يمكن ادوم
مافوقها مع قدرة الله فاني
من وقت ابونا ادم ليا وقتنا اليوم
الحي فيها من زمانه يعاني
فكرت فيها وعزفت عيني النوم
غير اتقلب لين وقت الاذاني
تدرون ويش اللي بها دايم ايدوم
الطيبه ياطيبين المجاني
كم واحدن فعله مخلد ومعلوم
وراعيه مبطي ياهل العرف فاني
عجاب الحنتمي