فالغُصن ياطير الشّجر تغريدك ايحرّك شجون
جمال صوتك له أثر تستقبل الصّبح بصفير
أناظرك فيك الحذر والرّيبة تزيد الظّنون
وإن جيت ابرمي بالحجر إن كان ماصابك تطير
لكنها مُتعة نظر وانته تحرّك فالغصون
لو كان جرّبت السّهر ماكُنت فالموقع جدير
الشّاعر/ خالد بن عبيد بن معتوق الأحمدي