| 
	
			 | 
	
	
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			 نبدأ بالرمعات /  وش رايك يابو فيصل بالزبدة عندما نضعها على النار 
ورعن ،، بْقلبها ،، يغتالها 
المقصد هنا الماعون أو الأنا إلى يقلبها وهي تغلي 
بنتن،، أدنات شيٍِّ حسها 
البنت : الزبدة. 
أصبحت ورع، مما مسها 
الورع هنا : القدر اللي يقلبها وهو يغلي ، أو المسواط اللي يقلب به الزبدة بالقدر. 
حسها،، قلبها ،، لاجسها 
اثنا الغليان  يظهر السمن اللي بقلبها. 
 
  
			 
		
		
		
		
 
 
  
		
		
		
		
		
	 |