يبدو لي أني لامست حروف ليست كالحروف ...
يبدوأن الأبيات كانت قصيرة ...
أم أنا من لذة استمتاعي بها وصلت لأخر بيت
وأنا لا أشعر ...
حرف وحرف ...
كلمة وكلمة ...
شطر وشطر ...
بيت وبيت ...
لامستها قلبا وعقلا قبل العين ...
أتعلم أني لا أجد كلمة تعبر عن إعجابي بتلك
المقطوعة ...
ولكن لتعتبر كلماتي تلك عربون إعجابي بما قد نسجت ...
.
.
.
لمعة الجليد...