|
|
|
|
|
في ليلة من ليالي رمضان قرأت لغز للمستشار ابو هليل واعجبني اللغز بصياغته وكلماته الجميلة
وعبرت عن هذا الاعجاب بابيات من الشعر الفصيح
اتمنى ان تنال اعجابكم مع مراعاة انني اول مرة اكتب الفصيح
اذا اعجبتكم ترى بحاول مرة ثانية
واذا ..... بوقف هههههه
هذا الكلام عن الابيات اما المضمون فانتم بلا شك تتفقون معي ان ابو هليل يستحقها ويستحق اكثر منها
أطلقت طرفي بمداد الحبر يكتحلُ = فهزت الروح لحظاتٍ من الطربِ
أهاذا صنيعك أم مايصنع النحلُ = أم صنعت بينهما رباطا من النسبِ
ان كان شعرا فانت الشاعر الفحلُ = وان كان معنى فأنت صايغ الذهبِ
ركبت المعالي حتى عانقت زحلُ = وكان خلفك نجم الصبح والشـــــهبِ
|
|
|
|
|
ماشاء الله ولا اروع من كذا مستشارنا ويستاهل المستشار ابو هليل
ماقلت غير الحق استاذي
ركبت المعالي حتى عانقت زحلُ = وكان خلفك نجم الصبح والشـــــهبِ
لعل نجم الصبح انت استاذنا اما الشهب ف خلها لنا ههه
غيرة لكن الحق اننا خلفه نتعلم منه جزيل المعنى ورفيع الادب
الله يطول بعمره ويغفر له
يستاهل
وصح السانك ننتظر جديدك وانت اقرب لشعر الفصيح واصل