|
وصح السانك الف مستشارنا القدير لاهنت
ونقول
عمر بن الخطاب
وأرضاه وما أدراك ماعمر وأرضاه
حج عمر في آخر حجة له,ووقف عند الجمرات ,ورفع يديه وقال :
اللهم إني أسألك شهادة في سبيلك وموتا في بلد رسولك
وقبل الله نداءه فقد انتقل إلى المدينة ,وطُعن في صلاة الفجر ,وهو يصلي بالمسلمين
فقد طعنه أبو لؤلؤة المجوسي فوقع عمر على الأرض.
لم يتذكر زوجته
أو ولده
أو ماله
أو أهله
أو عشيرته
أو ولايته
بل تذكر على الفور
لا إله إلا الله محمد رسول الله,وحسبي الله ونعم الوكيل
ثم قال :
من قتلني؟
قالوا :قتلك أبو لؤلؤة المجوسي ,قال :
الحمد لله الذي جعل قتلي على يد رجل ماسجد لله سجدة واحدة
|