|
 |
 |
|
 |
|
كحيلة حرب
وشمُ يرتقي عروش
القبائل العريقة
وينتشي
هنا
من وراء نافذتي
في قمم الألب
يغازلني ندف ثلج
أهمل التقاويم
تهاجمني الوحدة
بعيدا عن ضياءي
وملابسات نكسات بشر
نعتوني حربي
لم أدرك آنذاك جذوري
وقصورهم
من وراء نافذتي الثلجية
بحت وكتبت
والآن
ترافقني نسمات كلماتك
وحشمة الصحراء
فطوبى للجذور
ونعم الكلمات والمشاعر
وشكرا
للمرافقة السخية
يا وشما
أعتلى صهوة الكبرياء |
|
 |
|
 |
انرت البوح
دكتور/صلاح
كل الشكر
على
بحضورك
الرااقي
|