|
 |
 |
|
 |
|
أميرة بشموخي
تعزيني والعزاء منك كالغيث يروي أرضا مجدبة أقتبس منه عنوانا
(وحتما هناك من يحبك )
0000000000
زارني الألم! فقلت: هل أنت راحل؟ قال بل أنا مقيم وسفير دائم!
فقلت: هل إلى (من يحبني) سبيل!
فقال :دونك الأبواب موصدة واليأس منك مستحكم وقاض وخصم !
فإلى من تشتكي ؟ |
|
 |
|
 |
الم اقل لك ان قلمك قادم
فعذرنى لااستطيع مجارة روعته
ولكن
اذا كانت الابواب موصدة هناك مفتاح اسمه الامل والجرح لابد
في يوم ياتي من يداويه .. ويبدل الألم بالفرح ..
فلا تحصر نفسك فيه وأطلق جناحك وحلق الى حيث السعادة
تمنياتى بسعادة تغمر قلبك وتداوى ألمك..
|