ملتقى قبيلة حرب الرسمي - أيها القمر ... كم أنت جميل

ملتقى قبيلة حرب الرسمي (http://www.m-harb.net/vb/index.php)

- - أيها القمر ... كم أنت جميل (http://www.m-harb.net/vb/showthread.php?t=73103)

أيها القمر ... كم أنت جميل

بما أنني أبكيت القمر في أول موضوع لي

فسأعود إليه لأني مشتااااق إلى القمر ...

سأشتاق إلى القمر حينما كنت بجانبه

ياااااه ايها القمر ... كم أنت جميل

أحببتك أيها القمر ... أحببت فيك روح الحبيب الغائب

أيها االقمر ... اشتقت إليك كما يشتاق الطفل إلى صدر أمه

يــآقمري:

إني بكيت أيام وليالي بغياب الحبيب.

يـآقمر عشقى خذنى إلى ذلك الحبيب الغائب

يــآقمــري :

آحبــــك ,,

وسـأظـل آحبـك

أرجوك إبقى معي ... لا تتركني ... ولا تغيب عني ... ولا تبتعد كثيرا

كن دائما وأبدا بجواري

لا تحزن أيها القمر عندما أبكيتك ... فقد كنت أتحدث عن أبي الذي فقدته

أيها القمر

في هذه الحياه ما هو مر وما هو حلو ولو بقينا نتذوق الحلو لفقدنا طعم الحياه ... يجب أن نذوق المر

لنعرف ما هو الحلو وها أنا شربت البحرالميت ... والآن دوري لأشرب كأسا من الشاي ... ولكنني

في وسط البحر وكاس الشاي على الشاطىء .... فماذا أفعل لكي أصل إليه ... يجب على أن أسبح لكي

أصل إلا الشااااي <<<< هههه تركت موضوعي وجلست أتحدث عن البحر

اااااااااااااه كم هو مزاجي رايق الان

هاشم بن حميد البشري

بوح
رااقي

واحساس

مرهف
يوحي
بشاعرية

وان لم تقول

شعرا

تقبل تواجدي

يا البشري

بصمة اعتز بها في متصفحي

تحيتي لك

بوح وجداني راقي ياهاشم

راق لي كثيرا

ومن اشد المعجبين ببوحك النقي الرائع

وفقك الله وسدد خطاك

بخيتان

بحضورك المدهش ... ازداد موضوعي نورا

وأنا كذلك من اشد المتابعين لك بقسم الكسرات

ويسعدني أن أرى بصمتك ... مع حرفي وبصمتي ... كن بالجوار دوما

تحيتي لك بحجم السماااااء

رائع ماكتبت وماصورته لناااا في مشاعرك النابضه
خاطره رائعه نثرت عبيرها في ارجاء المتصفح
اخوي هاشم الحربي
سلمت وسلم لنا بوحك الرااقي
دمت متالق في سماء الابدااع
احتراامي وتقديري لك

سعوديه

صاحبة الكلمه النقيه

أسعدني مرورك بمتصفحي

وكم اسعدني أن أرى بصمتك هنا

تحيتي بحجم الفضااااء

كنتُ أظن أنني وحيدة في محادثتي للقمر ولكن هنالك الكثير أمثالي يفعلون فعلي ...
حتى ابنة السابعه من العمر وابنة السنة والنصف يحادثان القمر ...
غريب أمر هذا القمر إستحوذ على قلوب وعقول الكثير ...

ياسمينة لقلبك يا هاشم ...