![]() |
لكَ يا هذا ..!
للصمت لذة لا يستسيغها إلا سكرى ( الجرح )...
وللصمت كبرياء لا يينهيه سوى الموت ... ويفزعهُ طيف الراحلين ... لأنه في قرارة الذات يعلم أن الصمت في حيناً من الدهر كان ضعفاً ... وفي زمننا هذا أصبح ..! لا يطيقه سوى الأقوياء ... ولا يرتديه سوى الحُكماء ... ولا يستقي من كأسه إلا العقلاء ... ولا تُقطف ثماره إلا بعد طول أمد ... في حينه مرٌ علقم المذاق وفي البعدِ شهدٌ مصفى ... أتعلمُ أيا هذا ..؟ يامن تبحثُ بين حروفي عن أجوبةً ترضي ( قلبك الطيب ) ... وتخمدُ ناراً تستعر بين الحنايا منك ... وتغسل أرضاً طال عطشها لقطر مطرٍ يسقيها ... أتعلمُ يا هذا ..؟ يا من من كأس الخير إستقيت حتى إختزلت الخير في دماءكَ ... أعني بهذا أنت ..! نعم أنت ؟! أنت يا من تسعى لرسم البسمة على شفاه الجميع ... صغيراً كان أم كبير ... حواءاً كانت أم آدم ... وكأنما ربُ الأنام خلقك لأن تحمل على الأعتاق عناء الأحبة ... وكأنما الأنفاس بكَ تزداد بإسعادهم ... وكأنما النبض لم يكن إلا لخيرهم ... أيا هذا هاهي أحرفي تنسكب بعد طول أمد ... سكبتها بل هي من سكبت ذاتها لك وللخير بكَ ... لربما تجد ضالتكَ بها ولربما لن تجد لضالتك ملامح هنا ... أممممم عذراً أسرفتُ بكَ أنت وتهتُ في أحرفي وأضعتُ مبتغاي ... أممممم كيف لي أعود إلى حيث بداية ضياع المبتغى مني ... ؛ ؛ ؛ أممم تهتُ وما أدركتُ ذلك ... ولكن أيا هذا لكَ في القلب كل تقدير وكل أماني الخير ... فطبت وطاب مقامكَ وطاب لنا قلبكَ ... |
كلمات في غاية الروعة تتجلى فيها الحكمة والبلاغة كنت هنا وسعدت بتصفحي
تقديري واحترامي |
عزيزتي لمعه سامكث هنا حتى ارتوي من سحر حرفكـ ونبضكـ امتنان بحجم النبض هنا |
اميرة البوح بدون منافس
لمعة الجليد مبدعه وبارك الله فيك |
هكذا أنتم كالوردة البرتقاليه التي تمثل ( رهافة المشاعر )
تحياتي لكم ياارق من الورود . |
ماشاءالله يتوه من يبحر في هذة الكلمات
حتى كاتبها ولكن بمحض إرداته شكراًلكم . |
. . متصفح يفيض جمالآ.. كيف لا وهو متصفح يحوي قلم ( لمعة الجليد ) ابدعتي عزيزتي.. : بساتين جوري لـ روحك.. . |
رائع
تقبل مروري |
كنتُ أعلم لطيفك هنا مرورٌ كريم ...
تلامس الحرف ... وتمسح قطر الدمع ... وتهدء ضجر روح ... وتفني كدر حال ... وهذا كلهُ في حضور الطيف ( الكريم ) ... وكيف لي بحضور سموك العالي حقيقةً لا طيف ... يهنأ حرفي بكَ يا هذا..! ويهنأ القلب بكَ .. وتستعيد الروح الأنفاس ... والعقل يصحو من غفوته ... والبوح يتجرع دواء ( تنشيطي ) ... ويرتدي حلة البوح الجامح ويستخرج ذاته من صمتٍ كاسر ... فهلا أطلت البقاء لحين إكتمال القوى ... ؛ ؛ ؛ قلتُ لكَ يا صاحب القلب الطيب ( طبتَ وطاب مقامكَ ) ... ؛ ؛ ؛ الأستاذ النويمي مشعل حضورك أسعدني ... لاحرمك الله الجنة ... |
رغم طول المدا إلا نني لا أمل طول الإنتظار ...
؛ ؛ ؛ لينا حضوركِ كنسيم البحر ... |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الساعة الآن 02:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir