|
][ سُكنى الخيبة ][
كان كنبراس علمٍ ...
كان كشجر البلوط [ بشموخه ] ... وكنخيل الأرض [ يحتضن أطهر الثمار ] ... كنتُ كمنْ غُيبت عن الوعي ... فكلما كانت [ الزلة ] كان لديها الصفح والغفران من لدنا ... ولكن ... ولكن ... ولكن ...!!! كان [ الوجع ] الذي ليس لمثلهِ وجع ... في غفلة العقل منهُ كان يتحدث ... فكان الجرح يزداد عمقاً ... والفكر احتار ... لما ؟؟... كيف ؟؟... كل الصروح [ تهاوت ] ... وكل الإبتسامات [ قُتلتْ ] ... وخالقي أنني أرتجي رباً أن يكون [ حلماً ] أقتلهُ بإستيقاظي ... ولكن طال هذا الحلم كنتُ أظن ... وخاب ظني ... فتكابلت في القلب الجراح ... وسكنتُ الخيبة وسكنتني ... آه يالخيبتي ... أتعلمُ ...!!! شكراً على هذه الخيبة !!... ألا أستحق أن تصفق لي ولذاتك [ لحسن صنيعكَ ] ... |
لمعة الجليد ( بل سيدة القلم ) صاحبة البوح العذب كان يجب علي التزم الصمت .. اختي لك قلم يزهو لؤلؤ ومرجان دمتِ بود |
عودا حميدا 00لكاتبتنا الرائعة سيدة البوح لمعة الجليد ونحن قبل أن نتقاسم هموم الشعر والكتابة 00معها تقاسمنا معها صدق الكلمة 00والاحترام المتبادل 00والتعاون المثمر فهي أخت كريمة يكن لها الجميع كل الود والتقدير00لا لاشئ بل لأنها فرضته على الجميع أدبا وثقافة وخلقا 00تقاتل من اجل رأيها حتى اللحظات الأخيرة 00لكنها وللحق إذا كنت وجهة النظرالأخرى منطقية تتقبلها بكل ذوق00 ثقي تماما للناجح أعداء يتربصون به يحاولون أن يخرجوا عن طوره يتصيدون أخطاءه لكن في النهاية لا يصح الا الصحيح 00 هذا الملتقى منبر إعلامي لم يبنه المزيفون 00وإنما قام على أفكار المبدعين وجهدهم ولن نسمح لهؤلاء التافهين أن يفرقوا شمله او يتعرضوا لرموزه00 ربما خرجت عن الموضوع 00لكن اقبلوا ماكان تحيتي للجميع |
اقتباس:
استاذ ... بحق أعتز بكل حرفٍ لكَ هنا ... لا حرمكَ الله رؤية وجهه الكريم ... |
اقتباس:
يملك الثقافة والعلم والحجة القوة ... وحتماً سيغلبني ... فأستعنتُ بالله ... وقلت [ كوني مرنة وتقبلي الرأي الأخر :0726: ] هكذا أنت كنت تقول لي دوما :0716: ... ولكن مع كل حرف من سيادتك [ يخجل القلم مني وتنحني الأسطر ] ... ؛ ؛ ؛ لكَ من التقدير مالا تعلم به ... |
[align=center]
عوده حميده ان شاء الله لــ سيدة الحرف وبلا مُنازع كعادتي تعجزُ كلماتي عن ما اُريدُ التعبيرُ عنه ولكن بلا شك يكفيني شرف التواجُد هُنا دمتِ بخير كاتِبُتنا الراائعه لكِ ودي واحترامي ’’,, |
أهلا أخي أحمد وأهلا بحضورك الراقي ...
افتقدنا تواجدك ... لاتطل الغياب ... |
كان كنبراس علمٍ ...
أتعلمُ ...!!! شكراً على هذه الخيبة !!... ألا أستحق أن تصفق لي ولذاتك [ لحسن صنيعكَ ] ... مابين البداية والنهاية كل الصروح [ تهاوت ] ... وكل الإبتسامات [ قُتلتْ ] ... وخالقي أنني أرتجي رباً أن يكون [ حلماً ] أقتلهُ بإستيقاظي ... ولكن طال هذا الحلم كنتُ أظن ... وخاب ظني ... ودائما تتفوق الاميرة في الطرح والتناول ومعالجة النص واهم ما يميز طرحها هو ان بوحها يبعد عن تخصيص المعنى فهو يخاطب فرد ويستطيع مجتمع استخدامه لتعميمه شهادتي تظل مجروحه |
قمة في الروعه 00تحياتي
|
حوت الملتقى ماهر ... ومثقف الملتقى خالد ... لحضوركما [ نكهة أخرى ] ... أستلذ بها ... لا خسركما هذا الصرح ... |
الساعة الآن 07:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir