![]() |
... منفى الأوجاع ...
سأمتكِ يا من سكنتي الحنايا مني ...
في صباحي أجدكِ في فنجان [ قهوتي ] ... وفي مسائي أجدكِ في كبد سمائي ... |
أغمض العين كي لا أراكِ ...
فأجدكي قد احتليتي محاجر [ العيون ] ... |
ما حيلة من وجد الداء والدواء في كف من رشقنا بحجارة [ الأعداء ] ...
|
[[ بأي ذنبٍ توجعت ]]
|
ما حيلة من وجد الداء والدواء في كف من رشقنا بحجارة [ الأعداء ] ...
ما حيلة من وجد دواء الداء في كف من رشقنا يحجارة < الاعداء > |
ربما 00هناك طرف مبهم 00
محذوف واهل البلاغة يقولون 00أن الحذف أبلغ من الذكر أحيانا لن أتلكأ لأعرف من المبهم 00 لكن في نفسي شئ من حتى 00ولكن سأدعها في نفسي سلمتي لمعة 00 |
اقتباس:
جميل [ محمد ] ... أجد السلاسة في ( دواء الداء ) ... |
اقتباس:
لربما كانوا صادقين أهل البلاغة ... ولكن لما لا [[ تتلكأ ]] :0716: وقل مابنفسكَ أستاذي ... فإني أحترم أراء الأخرين :0726: أسعدني حضوركَ ... |
وإزدادت دنيانا بمن هم للنفاق [ ممارسون ] ...
أبواق ... ومطبلون ... لا يعون معنى الحقْ ... أعمتْ بصائرهم [ أفكارهم الخربة ] ... مبصرون لا بصيرة لهم ... وهنا يتجسد الألم أن نفقد البصيرة ... |
أوى كل ليل له من دنياه [ فجرٌ مشرق ] ...
؟؟؟ |
لمعة الجليد مبدعه 000كعادتك000
|
أستاذ خالد ... مروركم أسعدنا ...
|
قمة الحزن أن تموت وأنت [ تتنفس ] ...
أعلمُ أنهُ سؤال يتبادر للأذهان ... كيف ؟؟؟ حينما تصدق مع من [ لا يصدقكَ ] ؟ وكل كلمة لكَ بها جرحٌ جديد ينغمس بكَ في عالم اليأس ... |
سمعتهم يقولون أن لكلِ مولدٍ جديد [ ألام ] ...
أوحقاً !!! |
أخاطبهم بلغة [ العفو والغفران ] ...
ويخاطبوني بلغة [ تصيد الأخطاء ] ... |
احاولُ جاهدةً أن لا أخسرهم ...
وهم بعبثهم الطاغي [ يفقدوني أملي بالحياة ] ... |
اعتق دمعةً على الأوجان حارقة ...
|
مبدعة غلاتي كعادتك
/ مودتي |
: : وآصلي الوجع لثيري رغبه الكلمات وتثرينا بقاموسك البلآغي اللذي لاسعه له مآشاءالله لدي سؤال ممكن :0555: ماهي طقوسكـــــ في الكتابه..! |
الفجر الخجول ...
ألم أقل يوماً أن ديار حروفي تعشوشب بحضوركِ ... وإني بذلكَ لستُ بكاذبة ... كوني بالقرب ... |
صميم الذات ... التوأم الروحي لي ...
أكاد أقتلكِ بما لكِ من حبٍ داخلي ... ؛ ؛ ؛ طقوسي أنتِ أعلمُ بها فلا تثيري [ الشغب هنا ] ... |
لم تعد هنالكَ مساحة للعفو ...
أخطاءكً لا تغتفر ... إياكَ واستجداء الرحمة مني ... |
[[ بقطرات الحسدِ سيحترقون ]]
حينها سيكونوا رماداً تتلقفهُ الرياح ... بائسون بائسون بائسون |
[[ ثملتٌ أنا هنا بحرفٍ لا يكاد يفارقني ]]
|
لا بُليتم بما بليت ...
|
لامسآحه للهروب فقط أجيبي .......!
|
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الساعة الآن 09:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir