|
بعضاً مني وبعضاً له هنا
فتاة الربيع كنت ... وأريد أن ابقى هكذا فلا تكسر لي هامتي ... |
لتعلم أني أحببتك ...
ولكن لتعلم أني لازلت في كبرياء الأنثى أغرق ... |
سؤالٌ ما أود أن تجيب عليه ... ماذا يعني لك شروق شمس الصباح ؟؟؟ وماذا يعني لك غروبها ؟؟؟ |
داليا تقول أني قطتها ...
وأبي يقول أني أمه ويطربني عندما يقول (( يا أمي )) ... وأخي أنا أميرتهُ ... فمن أنا بالنسبةِ لك ؟؟؟ |
أتعلم أن البحر بدأ يغضب مني ... لقد هجرته لأجلك وما عدتُ أشكو له ... أمواجه تتلاطم بصخور جنباته ونسيمه يطرق نافذتي ... |
فقد أحببتُ أن اذكرك ...
بحبة الكرز الأخرى ... وكأس الأيس كريم ... وجوريتك ... لازلت أحتفظ بهم ... |
تسألني (( الورد )) عن الحال ... فأقول إني في أحسن حال ... فهل يحق لي أن أتوارى بحزني عنها ... |
ما رأيكم بالجنون ...
فقد وجدت به أجمل الفنون ... وستار يحمينا من لوم الأخرين ... |
إني افتقد طفولتي وباتت ذكرى أود العودة لها ... فبها كل شيء مباح ... |
ايهما تفضل ...
هدوء رائحة القهوة العربية ... أم ضجيج الكولا وبعضاً من الفشار ... |
دقت أجراس ساعتي ... وزادت معها نبضات قلبي ... وبدأت أشعر بالخوف ... فهو يسكنني ... |
عذرا ...
فإني أريد الفراق وسأبيع الحبُ واشتريه ... |
أقسمتُ أني سأذيقك من نفس الكأس الذي سقيتني إياه ... ورغماً عنك ستستقي منه ... |
لمعة الجليد
عجبا لذلك الكأس ويل لذلك الوعد قطفنا الورد لمن لا يستحق هجرنا البحر من دون سبب والنتيجه لم يبقى لنا الا الألم هذه الدنيا تضحيه ومسارات هنيئا لمن اختار مسار الاحلام دمتي بود تحيه لقلمك |
أعدلاً ما أمرتُ بهِ ...
طبيبي يسأل مابكِ يابنتي ... من الذي أغضبكِ ... فأطأطأ الرأس ... وأصرخ بهِ ... قلتُ لكَ سابقاً ... لم يغضبني أحد ... (( العمري فارس )) أنرت لي عتمةَ هذا المتصفح ... فشكراً لك ... |
حدثوني عن طيبة قلبك كثيراً ...
فقلتُ لهم رجاءً لا تبالغوا ... ولكن عندما أسكنتني قلبكَ ... وأنرت لي عالمي كسراجٍ أهتدي بهِ ... قلتُ ظلموك فأنت منبع الطيبةَ ... |
الساعة الآن 02:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir