.
. نـافي و يـافي لـ اجـلـنـا كـل وافي هـذي هي الـدنيـا و ذا طـبع الاجواد والا الـردي تسـفا عـلـيـه الـسوافي لا هـو بـ لا مـنـصـا و لا عـنـه نشّاد لو مـا الـزمـان الـمـرّ فـيـه اختلافي لـ اقـول لـيـت عـصور الاجداد تـنعاد مـا كـان راع الـطـيـب داج الـمـنافي و لا الرديّ يـقـلّـط الـيـوم لـ اشـداد يـا عـلـه الـفـدوه لـ عـيـن السنافي الـلـي عـلـى درب الـنـقا رايحن راد يـا سامـعـين الـصـوت ما صار كافي عـن عـلـةٍ وسـط الحشا تـرعد ارعاد عـقـب اعـتـراني هـزّتي و ارتجافي عـفـت الـحـيـاه و لا هـنا عيني رقاد مـتـى الـبـواخر يـاصـلـنّ الـمـرافي و الريح تـركد يا مـحـطّـات الارصـاد يَبـْست عروقي و الـزمـان امتـعافي عـيـّـا يـبـيـد و بـيّـد قـلـوب الاولاد يـا نـاشـدن عـنـي بـحـثـت الخوافي عـوجـن بها صـدري مـن النـار وقّـاد لا مـن طـرتلـي عـفـت حتّى لـحافي و اخـذت ارد الفاتحه و اَقــرا الاوراد و اليا انتصف لـيـلي شهرت القوافي بـ نـحـور الاريا لـين تخضع و تـنـقاد شـردن مـلايـا ما لـحـقـهـا عـسافي تـتـعب روابـع كـل حـاسـد و نـقّـاد و اشـوفـهـا لي مـن خـيـار الملافي و بـ عـالـم الـشـعـار لـ حروفي بلاد لـبّـسـتـها ثـوبـ ٍ عـن الـنـقـد ضافي تـقـل انـهـا في عصر هـارون بغداد فـيـهـا بقـايـا لـ الـسنين الـعـجافي و الـذكريات الـمـسمله صـوتـها حاد تصـدح بـ سمعي طول ليل التجـافي و اضـحـى صداها لاضرم فـكري قناد دنـيـً لـحقني مـن تـعـبـهـا عـيـافي و لابـي على مجاراتها عـزم و اجهاد شـبّـت بـ قلبي ضـوّ ما هو بـ طافي لـيـن الجسد يلفي على ضـمّ الالحـاد هـي هقوتي كـانـه صـدوق اعترافي و الاّ تـرى مـا يضمن الـغـيـب مـدّاد لـكن حـسـب عنـوان صـدر الغـلافي بـطـن اللـيـال المـقبـله شـبـه ولاّد يـا لايـمـيـنـي بـرّقـوا بـ الـمـقافي صبـح الشقا معه استوى صبح الاعياد لو لـ الـديـار لسان "صقر النصافي" شـابت قـوافيها عن الـمـلـح و الـزاد الـبـارحه جنـبي مـن الـجـمـع دافي و اليوم صـار الجمع ذكـرى و مـيـلاد كـلّـش عتيق بـ نـضـرتي و اكتشافي مـا غيرها جـروحـي طـريّـات و جداد و امـانتـك يـا ليل روس الـنـظـافـي لا تـقـتـلب و يـبـذّها طـول الانـكـاد "رمـح الـقـدر" لازِج ويل الـنـحـافي فـج النحر و ادمـالـه قلوب و اكـبـاد يـا الـصـادقين الـوقـت بـ العد لافي لــ ايـام بـاديـهـا تـقـل سـوط جـلاد قـبـل الـوقـيـعـه فكرووا بـ النكافي تـرى الـخـسـاير تبلغ الربح الانـفـاد بـه صـدمـتن عـنـهـا يـجـوز التلافي و بـه صـدمـتـن ترّث حزازات واحقاد و امـصـافـح الموجوع كـف التـعافي غـيـثـن تبـاشربه جـماعـات و افـراد مـيـر الـحقايق و السـيوف الرهافي ثـنـتـين اثـرهـن مـا تـوقّاه بـ عـنـاد مـاهن لك الله يـا هـدفـهـن لـطافي و لاوراهــن لـ " الـتـخابـيـر " رداد أمـا صـبـاح لـ مـظـلـم الليل قـافـي و الّا بــ لـيـلـن نـورِه زنـاد هـجّـاد يـاطيّ قـلبـي طـيّ بـيـض الصحافي و واشيـب عيني شيـب رضّـاع الانهاد أدخـل عـلى الله لا يـكون اقـتـرافي و الا انّي اصبح عـن خطا الغير سدّاد جـوّي تـعـكـر عقب مـا كان صـافـي و الـشـق يـا رافيـنه بـ نـاضـري زاد شلت الثـقـايل مـعـتقـدها خـفـافـي و اثـري بـ حَملتها تـوازنت بـ الـكـاد هم يـحـسبـونـي ضـاريـ ٍ بـ اعتكافي مـا يـدركـون انـّي تـهاديت بـ قـيـاد يـا دوب ادوج بـ مـيـلـتي و انحرافي لـولا الـمـلامه قـلـت لـ الموت ورّاد يـا مشـتكيني لا غـشـاك الـخـلافي اما تـجـي بـ حذاي والا اترك الـمـاد أنــا ادري انّه طـال عـنـدك وقـافـي مـير الـمـراد الصرف رب الـمـلا راد حـيـاتـنـا لـ امعنت مـثـل المـصافي دوراتـها تـوقـيـت ثـابـت و مـيـعـاد مـا دامـها لـ اليوم سـتـر و عـوافي رد النـضر بـ الحال كـان انك اسـتـاد لـولاك تـعـنيـنا و مـعـنـا امـضـافي عـرّضتك الـمـضماه و اعـجلت الابعاد مـيـر انت مـثـل الوجه لازم يـشافي مـهـمـا يـحمـل عيوب ما دونه حياد أنـا احـسـب انك عـن خطاياك غـافي و اثرك لـ خيل الـغـيّ سـارج ولـكّاد مـثـلك حيـاته لـو يـكـابر حـسـافـي لاشـك واصـل و الوعد هـام الامجـاد يَ انك تعيش و فـي كنفها الـتـلافي و الاّ تـفـارق و آخـر الـنار الاخـمـاد |
يـا بـوغـلا صــدري تـربّـع شمالِـه
أبـو جـبـيـنـ ٍ كـنـه الـبرق شعّـاق تـمـكنه لـ الـيوم و اصـبـح حـلالـِه ماخاشره مخلوق في وسط الاعماق و ا نا فريـد الـزيـن ما ارضى بدالِه لو خـيّروني بـين عـسـلات الاريـاق من يـوم قـفّـت عـن مـجالي رحالِه والعـين رافقها السهر والوطن ضاق يـوم انّـهـا فـاحـت بـ صدري دلالـِه دنـا الـرحـيل وغادرت معه الاشواق حال الـزمـان اللي طـوتـني حـبالِه بـيـني و بينه لـين ما جاد بـ فراق يـِكـواا ضـمـيري يـوم حـان ارتحالِه كـوي السقيم بـهامة الراس معراق يـشـبـه قـهـر مثلي كـريم ٍ غـدالـِه وضـحـاً غـلاهـا مايـعاضـيه بـ نياق لو انـهـنّ انــتـاج خـيـرة جــمـالـِه عنها الـعوض في ناضر القرم مالاق تـطـريلي الـذكـرى و مـاضي ليالِه والبدر في كبد السما معه بـ اسباق سـبـحان مـن سوّى لـ عـينه هـلالِه حـتـى هـقـيت بـ طلّته مرفق ارفاق و اعـطاه من ضـيّـه بـ لـيـلة كـمالِه ما يوضي العتمه مثل نـور الاشراق و اجـفالة الريمي يـا لو من ظلالِه و اعـيونه الـخدرا وسـيعات الاحداق لا سـلهـمت عقـلـي تـزايـد هـبـالِه و الـجوف بـ اللاهب بدا فيه الاحراق ما ظـنـتـي بـه له شـبيـه بـ جمالِه لا الاربـعـين و لا من ايّـاة الاعـراق اليا مـشا غار الـغـصـين بـ مـيـاله و اليا وقف يِـقف المولع على ساق مـا عذرب الـفـتّـان زايـــد دلالـِه يـطلب و يلقى ما بغى لو به ارهاق و اليوم ما هـو فـال مـثـلي و فالِه اليـوم ما طاب اللقا لـو لـه اشتـاق عـديـت لي مـرقاب و اشرفت جالِه لـيـن الـنـظـر منّي تملاّ بـ الآفـاق مـتـذكـر ٍ مـا فات لـي في مجـالِه حتى حبيس الدمع مـن مـحجره واق و اخـاف لا يدري بـ قلـبي و حـالِه من لا مضاله بالهوى عرف و احذاق درب الـمحبه يـبـخـصه مـن عـنـالِه و العشق سم لـمرهف القلب ترياق يـلـقـى الـهـنا مـن صـار خلّه قبالِه و مـن لا تـهـيّـاله على موته يساق شـرحـت لـك يا بـوغـلا مـا مـضالِه قـلب الشقا و الراي يادمـث الاخلاق انـا اتـنـآسا ما مـضى فـي وصالِه والاّ اعطي لـ ذكراه بـ المقبل اِلحاق مـن شـعـري الصادق عطيتك جزالِه و الناس مـختـلفين الاريا و الاذواق والـهرج يـكـفـي زبدته عــن طوالِه كود الشعور النيم مـن مرقـده فـاق |
ويل قلبي منك ياناب الردايف ويله
ويل من شاف المخاطر في يدين الكاوي الكبيرمن المخاطرجوده في ذيله ودخله تحت الهب بالمجثوي متساوي فرجنب الروحه وبخشمهاتوصيله وقدته عرن الحجاز ومن يباسه جاوي له ثﻻث السنين يابس مايتحمل شيله وشتراه الي لياجاب الحطب ماياوي وقدته تحيي جروح منادم اﻻرجيله مايفوته لياصار المزاج يراوي منك شري زارني وزيارته هليله بعدماحطت الرحاله بالخفوق مخاوي غازي الزغيبي صابني رمح الهوا مالي مﻻذ وحيله من عيونن خرس وسهوم الهوا ماتاوي باالجمال اليوسفي بالله وش باقيله نضرته ماطيب منهاكود انامداوي |
الساعة الآن 03:10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir