|
فمان الله ... قف وقل أيهما تقصد ؟؟؟ فوق الثرى ؟؟؟ أم تحت الثرى ؟؟؟ عذراً أن أعلم بالمصيبة ... أهون من أن تنصبُ علي فجأةً .... |
عظم الله أجركِ ... لم استطع قولها لها ... كنت أتيه لها أواسي .... فوجدتني أحتاج لمن يواسي الذات مني ... |
أتعلم يقتلونني عندما يسألون ... كيف هي الحال ؟؟ |
عين حاسد ... وقلب حاقد ... وأنفاس كاذب ... ودماء خائن ... ووجوه زائفه ... (( أتمنى أن يحميك الإله منها )) |
أنشودة شجن
بحروف آلم وبصوت عنيد فلماذا الرحيل اتعلمين ... أنك روحاً تضفين السعادة .. لكل الملأ أعلم أني لي فترة بسيطة .. هناا .. ولكن بقربي من حروفك كأنني .. أعرفك من سنين .. |
اقتباس:
زميلة الحرف ... مرهفة الحس ... صادقة الود ... بصوت تخنقه عبارت الألم ... رحيل كان حكماً من ذلك القدر ... أتعلمين أنني أتأمل لبوح خيراً بكِ ... وبالأخرين ... (( الأرواح جنوداً مجندة ماتعارف منها إأتلف )) |
أتساءل ...!!
لماذا من نكن لهم محبة ... لا يبقووون ..؟؟ ولماذا فرحتنا بهم ... تبقى ثواني ... ويتوشحها الحزن .. بالرحيل سنين ..!! |
اقتباس:
أتساءل ... لِما الحزن وفاءه وفاء قاتل ...؟؟؟ وأما عن بقاء الأحبة ... فهذه سنة الحياة ... فكم من أحبةً لنا رحلوا ... بعيداً ... تاركين لنا ... القلم والورق والعطر وبعضاً من همساتهم ... |
\
/
في غفـلة ٍ والقلب عن الهـم سـالي "=" مـرت علي ذكريات ٍ قديمـه عقـب السعادة كـدر الهم حـــــالي "=" دمعي تهامـل مثل هتـّـان غيمـه |
أيهما كان الأقوى أنت أم الزمن ؟؟؟ |
خذوا بقية أحلامي وأنحروها ... فما عاد يعنيني أي شيء بعدهُ ... |
تكمن السعادة بحضوره ... وتنجلي برحيله ... وفي لحظة حضوره أتت غيمة بللتنا بوابلٍ من الدموع ... كادت أن تغرقني ... فأفقت على رحيله ... لِما ياغيمةُ ذلكَ المساء ... |
حيرة تملكتنا فأي الطرق سنسلكْ ؟؟؟ |
ألمْ أقل يوماً أن الإبداع في الحزن !!! شكراً ياحزن فكم أنت وفي ... |
تبددت القوى مني ... وضاعت أحرفي ... وأكاد من الحال أجنُ ... تكالبت أمورهم علي ... |
نعم أمْ لا ... يستصغرون الرد مني ويستسهلونه ... لا يعلمون أن نعم تعني سعادتهم وحزني ... ولا تعني راحتي بدون سعادة وحزنهم وخذلانهم ... رحماك ربي أيهم ... |
رحلتَ وبهذا الأمر أمنتُ ... ولكن خذ معكَ كل اشياءكَ ... عطركَ ... حرفكَ ... همسكَ ... قلبكَ ... صدى صوت ضحكتكَ ... |
بكاء .. دموع ... أنين ... خوف ... عطش ... (( أشعر بالبرد )) ... |
بعد الفراق ... شيعكَ الحزن المؤقتي ... وأنا شيعتني جنوداً من جراح وألماً وحزناً أبديا ... |
شكراَ لكَ يازمن على صفعة الفراق ... وشكرا لكَ على الإستسلام ... |
لو يرحم الحرف ويعبر=عن حال بالحيل مشقيني
محكوم بالسر مايظهر=في داخل الروح مايبيني |
اقتباس:
عودتكَ استاذي تعطي لمتصفحي أملاً... ؛ ؛ ؛ سبحانك ربي ( ذات الأحرف هي الحزن والفرح ) ... ألم ::: أمل ... ثلاثاً منها ... تبني صرحاً من الفرح ... وثلاثاً منها ... تهدمُ صرحاً من الفرح ... |
أنا أبتسم ... اذا أنا سعيدة ... أعلمُ أنكَ لن تصدقني ... ولكنني سعيدة !!! |
بعضاً من النسيان يقيني اجتياح الحزن الجامح ... |
مشكلة عندما تحس بالإحباط ... يقف القلم بمكانه و يمتنع عن الكتابة .. إلى إشعار آخر ... // \\ / \ وجرح القلم لا يشفى بسهولة.. فهو يجرح القلب قبل الجسد \\ // \ /....... قلمكِ سيقتل أحداً هنا |
سأبكي حتى يملّ مني البكاء ... وحتى تتبدلُ دموعي دماً ... |
اقتباس:
الإحباط هو أن تصل للحلم وعندما تمد يدكَ تجدهُ سراباً ... ؛ ؛ ؛ قلمي قتلني ... |
كفاكَ يازمن صفعات ... أم أن الروح بنا تقول لكَ ... هل من مزيد ؟؟؟ |
أيهما أتبع ... عقلاً يقيني ندماً ... أم قلباً يقيني حزناً ... |
قالت : اتحبني
قلت : نعم قالت : وما الدليل قلت : قلت اليس اللسان من يكذب قالت : نعم ولكن ماشأن اللسان بسؤالي قلت : احبك ، الكلمة الوحيدة التي لا يتحرك بها اللسان إذاً أنا احبك انا لا اكذب |
اقتباس:
لا تصدقها فلم يعد هنالك صادقين ... الأقنعة هي ما يتقنونه ... ؛ ؛ ؛ عبدالملك أنرت متصفحي بمرورك ... |
أفتح هذا المتصفح مراراً وتكراراً
أرغب أن أكتب ولو حرف ولكن القلم يتوقف.. فقد أعلنت من زمن هجران الوداع فهي كلمة أمقتها ولكني أشعر برغبةٍ في التعبير ولو بكلمه لقد أدركت حب أهل هذا الصرح لكِ وحبك وإخلاصك لهم.. أيقنت ورغم قصر معرفتي بهم وبكِ أنهم جزء منكِ ولو وجدتي سبيلاً آخر غير الفراق لسلكته يبدوا أن الأحزان تلازمك مخلصت هي لكِ لن أغرس سكين في وجدانك واقول لكِ ابقي من أجلهم وأجلك يمكن يوم تزورينهم الأمل لا يضر... يوماً ما ستشرق شمس السعادة.. ربي يجعل في دربك السعادة.. أنا ايضاً لا أعتقد أني سأبقى طويلاً أعتبر نفسي زائره.. أحببت شخصك وقلمك وقلبك الأبيض كلمات صادقه من قلبي |
اذا وصلت الى القمه فضع لك بصمه وغادر ،،
للأسف هنالك من استغل تلك الجمله ليقتل مشاعر الكثير ،، ليتكم كنتم اناسا عاديون لما احزننا فراقكم ،، سامحكم البارئ على ماتفعلونه بقلوبنا ،، كنت هنا |
اقتباس:
واتباع القلب طريق الهوى فالعقل أولى أن يتبع يالمعة عفواً كنت أريد أن أتوقف عن المشاركات لمدة غير معلومه ولكن سبق القلب العقل وعدت إلى متفصح الاحزان ، |
عهداً لي مضى ... كان الحديث به مباح ... فأتتني حواجز من سراب ... وعوائق من وهم ... فكان الصمت هو الأسلم ... |
|
ياكسجين الروح مسكنك القلوب =ثم تغلغل فالشرايين وتذوب له معا الدوره على الاعضاء دروب=ياسلام الله على الغالي سلام الوفي نكن له كل الوفاء=لاحضر وإلا عن العين اختفاء والليالي برد واحياناً دفاء=والفصل الاربعه في كل عام هكذا الايام تفعل ماتشاء=ان رضينا وان زعلنا من جفاء مستحيل يدوم للحي الصفاء=والدهر يومين مافيها كلام
لاتوادع الغالي ولو قال رحال=مدام قلبك مايطيق الوداعي
|
أرأيت ... تتركني في نصف الطريق تائهة ... ؛ ؛ ؛ ابكي وأنهار وأنصهر .. |
اقتباس:
سأبدأ من حيث انتهيتِ ... حتى أنا أحببتكِ ... وراقت لي حروفكِ ... وليت قلبي لم ينبض بحبكم ... لكان الوداع لكم أقل ألماً ... ؛ ؛ ؛ لكِ من الحبِ حتى ترضي ... |
قسوتك كانت سبب هجري وابتعادي والتجاهل منك هُو مصدر عنادي وجيتني اليوم يالغالي تنادي ؟ |
الساعة الآن 06:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
