|
ماأقساها ذلكَ [ الحال ] عندما استجدي شيئاً لا أعلمُ ماهو
... الصمت يوماً كان ديدني [ فكاد أن يقتلني ] ... ففوضتُ أمري لذلكَ المُسمى [ بالبوح ] فلفظتُ جميع أوجاعي وجعاً يتلوه وجع ... عتاباً يتلوه عتاب ... فكانت النار تستزيد بداخلي ... كنتُ أظنها تنطفيء بالبوح ... ولكن البوح زادها [ تسعراً ] ... ولسان حالها يقول !!! هل من مزيد ؟؟؟ .... جينها عدتُ أدراجي أحمل أوجاعي وبعضاً من حمم براكيني الثائرة ... أحاول جاهدةً أن ألتزم الصمت كسابق عهدي لكن لم استطع ... ؛ ؛ ؛ [ ألم أقل يوماً الصمت والبوح كلاهما جحيم ] ... الاستاذ ... البشري قابل ... حضورك راقي ... لابليتم بما بليت ... |
البوح و الصمت كلاهما جحيم
جملة ستبقى حصرية لــ لمعة الجليد لا تعليق على جمالية النص سوى تسجيل اعجابي به جات معي هذه الكسرة و انا أقرأ نصك
فالبوح و الصمت ناري نار = ما تنطفي لو طفيناها مقيّدتني في جوف أسوار = و كل ما غفينا ذكرناها دمت ِ بخير |
الساعة الآن 02:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir