![]() |
[table1="width:100%;background-color:black;"] | [/table1]عذاب وألم.. وشموخ رغم كل إنكسار..عزيز يأبى ذلة زمنٍ أتضحة معالم الإذلال في جنباته رأيت في حروفي سكوناً رهيباً .. وجرحاً عميقاً ترعرع بين أكتاف الأنين.. أتى لكي يروي حكاية قلب محترق.. بين ألسنة الذكرى.. ولهيب الإشتياق أتى وهو يحمل كفنه بين يديه.. ويحمل نعشه الأبيض.. ليرتمي بين أسطره.. يبقى وتبقى أسراره بين اسطره.. وإن مات.. بقية أسراره لا يفهمها سواه تقرأون الآن نزف من أنين.. وصخب ودموع يكسوها الظلام.. هكذا هو قلبي.. |
قلم مميز ... وابداع متواصل
وفيض لا ينقطع بآذن الله لاعدمناك .... |
صميم الذآت . . . بحضورك تكتمل الصفـ ح ـه لاعدمنا هذا التواجد . . . . |
[table1="width:100%;background-color:black;"] | [/table1]،* *، بين صخب الذكرىآ وأصوات الأنين..{ بات لي قلب تغنّى بأوجاعه.. أعطى حروفي لون الحزن الكئيب.. ..حزن وكفىآ.. ،* *، |
[table1="width:100%;background-color:black;"] | [/table1]جنة حزن خالدة وجدت لها في داخلي حظن دافئ .. لن تفارقه أبداً أحتظنته وهو يحتضر بين ألم الذكرى وسيوف الفراق.. ألجمة قلمه فلم ينطق الا بالدموع / \ إبتسامة خجلاء إعتراها زيف التصنع.. وقتلتها دموع إغتالة تصنعها تباً لأنين الذكرى الموجعه .. قتلتنا بين أحضان سطور كئيبة .. لم تجد حظن يحتظنها \ / |
[table1="width:100%;background-color:black;"] | [/table1]. . . . فلي كبرياء .. لاينحني ليصافح ذكرى ذهبت أدراج الرياح . . . . |
يعطيك العااااافية
|
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الساعة الآن 09:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir