ملتقى قبيلة حرب الرسمي - ][ فكَ قيد معصمي ][

ملتقى قبيلة حرب الرسمي (http://www.m-harb.net/vb/index.php)

- - ][ فكَ قيد معصمي ][ (http://www.m-harb.net/vb/showthread.php?t=29840)

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفجر الخجول (المشاركة 337911)

اريد أن أسترجع روحي وقلبي وبعضاً مني ...
أعدهم ولك أن ترحل متى شئتْ ...
صدقيني عزيزتي حتى لو اعادهم لكِ لن تسترجعي روحك
لأنها ليس ملكك
::
دمت بسعادة عارمة غاليتي

قد يكون في الاسترجاع بعضاً من التحرر ...
وقد يقلل من حدة الألم ويفقدني الأمل ...
؛
؛
؛
أطيبْ المُنى ...

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهج المشاعر (المشاركة 338043)

يا ساجنتي وبعد أن قيدتني في بوحك وبعد ما قرأت إبداعك علمت أن
المعدن النفيس لا يبدأ باللمعان إلا بعد الضغوط والقيود
عافاك الله من قيود الشر والهم تقبلي مروري ودمتي بخير

ولكنكَ أبدعتْ في تقديم صك براءتكَ ...
؛
؛
؛
وقلتها سابقاً الحزنُ هو منبع الإبداع ...
أبعد الله عنكم كل سوء ...
؛
؛
؛
أطيب المُنى ...

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريــم (المشاركة 338093)

عزيزتي لبوحك أصدءٌ في نفسي
كم أنتي رائعة
وصفتي فابدعتي حقا
شذى كلماتك
عزف على وتر الحقيقة
وهي لحظة سعادة مزيفه
لك مني قوافل من الود
؛
؛
؛
؛
ريــــــم

حقيقة أم خيال الأمر سيان ...
فالوهم أصبح واقع ...
والحلم لابد أن يتحقق ولكن بعد أن يفوت الأوان ...
اذا الخيال والحقيقة واحدة ...
؛
؛
؛

أطيب المُنى ...

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الجراح (المشاركة 338097)

عزيزتي لمعة الجليد
انا متفاعلة معك في بوحك العذب
ولا زلت طالبة في مدرستك
انهل منها عذب الكلام واتمنى
أن أكون مثل معلمتي لموعة .

أهلاً همس ...
يسلمو على الإطراء ...
؛
؛
؛
لستُ معلمتكِ ياراقية ...
فالحياة هي المدرسة التي منها نتعلم ...
؛
؛
؛
لموعة تهديكِ الأوركيدا ..

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد بن دهيكل (المشاركة 338285)

لمعة الجليد

هلا خيوو حامد ...

ربما يكون معصمك هو أعظم سجين في التاريخ بعد يوسف عليه السلام

ولكن قيودة من الأغلالِ صُنعت ...
ولم نستطع التحرر منها ...

ذلك القيد تحسده الأيدي المحررة
سأهبهُ لها فقط فلتحررني تلكَ ألأيدي ...

أنتي سجينة محسودة , وغيرك أحرار ويحسدونك
أتحسدْ على ماذا على قيود .. مؤلمة حتى النخاع ...
وأملٌ منغمس في الألم ...

ذلك المعصم المقيد تكلم وهو يتألم
أرأيتْ حتى المعصم من ألمهِ يتحدثْ ... الألم أنطقهُ ...

وليته يتألم دائماً حتى يتكلم ونسمع فنرقص طرباً
وليتني لم أسمع لهُ همساً ...

...
رأيت من نكد الدنيا وأعظمه *** أني بما أنا باكٍ منه محسود ُ

عجباً ... حتى ألألم هنالكَ من يريده .. محسودون دوماً ...

شكراً لكِ على هذا الغرق

وشكراً لكَ على هذا المرور المكلل بعبق الياسمين ...
؛
؛
؛
أطيب المُنى ...