|
ألا ياضيفنا الحبيب ... أهلا بك في القلب قبل المنزلا ... ألا أيها الأمير ... ياشمعة أضاءة لي حياتي ... سعدت بك ياأميري ... لا تخف من أميرتي لن تمسك بسوء ... ولكنها ستغضب قليلا ولكنها تحبك ياأيها الأمير ... أيا أميري سعدت بلقب جديد لقبتني أنت به ... أنتظر ذلك اليوم بفارغ الصبر ... عندما تقول ( خالتو ) ... في لحظتها سأقول ماذا تريد ياقلب ( خالتوا ) ... تأتيني تبكي فأحملك بين الأذرع عاليا ... فتبتسم لي ملوحا للبكاء بالوادع .... خالتوا خالتوا خالتوا لقب أسعدني ... همسة ... ياأميرتي أنت الأولى في قلبي ولكن دعي الأمير يتخذ له مكانا في قلبي ... فقلبي لكما ... هنا سأكتفي ... ترحيب لمعة بالأمير الجديد ... . . . لمعة الجليد... |
بركان الذكرى ثار صباح هذا اليوم .... بركان صهر جليدي ... بدأت أخاف من ثورته ... وهاأنا أقاوم تلك الحمم ... فلم يبقى في الجسد ... من قوة للمقاومة ... والقلب من ذكراها بدأ يحترق ... ألا ياغاليه ... ويلي منكِ ... سنين وأنا أًمني النفس بالنسيان ... ولكن إكتشفت أنه ... لا نسيان يستطيع ازاحة ذكراكِ ... ربااااااااااااااااه ... رحمااااااااااااك ... ثورة بركان ذكرى لمعة ... . . . لمعة الجليد... |
قال لي بصوته الفاتن هاأنا في طريق العودة لكِ ... عطرت له المكان ... رسمت له شوقي على جدار غرفتي ... انتظرته طويلا ... ومل صبري مني ... هاتفته أين أنت ومتى اللقاء ... ضحك ضحكته الساحرة ... وقال أو تريدنني أن أحلق في في السماء وأتيكِ بسرعة البرق ... قلت له لا أريدك أمامي قبل أن أن أكمل جملتي ... أعاد لي ضحكته ... وقال صبرا ياغاليه ... قلت مل الصبر مني ... قال بقي القليل فأعتقيني كي أرى طريق عودتي ... قلت له ( سمعا وطاعه ) ... مضى علي وقت الإنتظار طويل ... راقبت عقارب الساعة ... أعدت ترتيب الأشياء مرة أخرى ... الكل غط في النوم إلا أنا ... مل الصبر مني فذهبت لسرير... فرأيت جهازي جلست أمامه كالعادة ... أناملي تداعب ( كيبورده ) ... خطة ماخطة ... في لحظة صمت ... أحسست أن أمرا ما قد حدث ... رأيته أمامي واقف كالجبل الشامخ ... القى التحية لم أرد من هول مارأيت ... اهو الذي امامي أم طيفه ... أمسكة يده ... مسحة على وجنته ... قلت له هل مارى حقيقة ... أم أني في عالمي الخيالي ... قال ها أنا قد اتيت ... فرحبي بي أكثر فلا أريد صمتك القاتل ... في لحظتها استفقت وعلمت أنها الحقيقة ... حادثته ضحكة معه ... قصصت له ماحدث ومالذي سيحدث ... ولكنه كان مرهق من رحلة العودة ... وبكل حنان طلب مني أن أأجل حديثي معه... وددت أن لا أأجل ذلك الحديث .... ولكني رأيت أنه حقا مرهق ... وجسده منهك ... وللحديث بقيه معك يااااااا( أخي ) ... لحظة انتظار وعودة ولقائي مع ( أخي ) ... . . . لمعة الجليد... |
أخيتي الفاضلة // لمعة الجليد ..http://72.232.64.226/~alhroob/vb/ima...eadbag/004.gif بعد التحية والتقدير """ مشاركة في منتهى الروعه .. http://72.232.64.226/~alhroob/vb/ima...adbag/co12.gif http://72.232.64.226/~alhroob/vb/ima...ag/3losh10.gifجزاكي الله الجنة http://72.232.64.226/~alhroob/vb/ima...adbag/co07.gif ننتظر جديدك .. لكي شكري وتقديري يامبدعه .. |
: : مَسَـاؤُكَ جَرحٌ يَنزِفُ نَدَماً ياسَّيـــِــدي ,, : : × × سطوري تلهث وراء حبرك.. فلماذا لاتكتبني شعرا.. وتقرأني دفتر جنون,, فأنا كالحالمة الخائفه من المجهول.. خيوط أحلامي بدأت تتقطع.. و تنزفــ حبراً,, : : : |
.
. من مذكراتي / اليوم احسست فعلاً بأني بعيد.. ليتها تعلم..! لما تركتني لحظهـ.. لا بأس .. سأمنحها مساحةً من الوقت فقط.. . . كأنّي بها تشتاقُ إليّ.. لا بدَّ بأنني أحلم..! لحظهـ .. هي قالت يوماً ما بأنّها تشتاق إليّ.. سأرى ذلك قريباً.. . . |
كنت كوردة يانعة ...
قطفتني أنت وها أنا اذبل بين يديك ... أهكذا تحمي من احتمت بك يوما ... لم أحتويك فقط ... بل جعلتك جزءا مني ... وها أنت تقدم لي الضياع كهدية في ليلي البهيم ... لما مالذي حدث ؟؟؟ . . . لمعة الجليد... |
|
شعورا يرهقني وزفرات أنين .....!
وغيمة حزن هطلت على قلبي فا أين أنت ياهذا لكِ تزيل عني همي وقهر السنين .............! تعبت وحدي فهل تأتي وتحمل عني تعبي وتساندني وتكون بقربي أجب ياهذا هل أنتظرك أم أرحل ؟؟ |
الساعة الآن 09:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
