![]() |
قال الله تعالى :
{ إِن الله وَمَلَائِكَتَهُ يصلون على النَّبِيِّ ۚ يا أَيُّها الَّذين آمَنُوا صلوا عليه وسلِّموا تسليما ويقول الحبيب ﷺ : "إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فأكثروا علي من الصلاة فيه، فإن صلاتكم معروضة علي" الجمعة 27 / 3 / 1447 19 / 9 / 2025 |
في الصحيحين أن النبي ﷺ قال :
{ مَن أطَاعَنِي فقَدْ أطَاعَ اللَّهَ، ومَن عَصَانِي فقَدْ عَصَى اللَّهَ، ومَن يُطِعِ الأمِيرَ فقَدْ أطَاعَنِي، ومَن يَعْصِ الأمِيرَ فقَدْ عَصَانِي، وإنَّما الإمَامُ جُنَّةٌ يُقَاتَلُ مِن ورَائِهِ ويُتَّقَى به، فإنْ أمَرَ بتَقْوَى اللَّهِ وعَدَلَ، فإنَّ له بذلكَ أجْرًا وإنْ قالَ بغَيْرِهِ فإنَّ عليه منه. } قال العلَّامة النَّووي - رحمه الله - في شرح صحيح مسلم : قوله ﷺ : ( الإمام جنة ) أي : كالستر ; لأنه يمنع العدو من أذى المسلمين ، ويمنع الناس بعضهم من بعض ، ويحمي بيضة الإسلام ، ويتقيه الناس ويخافون سطوته ، ومعنى " يقاتل من ورائه " أي : يقاتل معه الكفار والبغاة والخوارج وسائر أهل الفساد والظلم مطلقا . |
قال عليه الصلاة والسلام "من نفَّسَ عن مسلمٍ كُربةً مِن كُربِ الدُّنيا نفَّسَ اللَّهُ عنهُ كربةً مِن كُرَبِ يومِ القيامةِ ، ومن يسَّرَ على مُعسرٍ في الدُّنيا يسَّرَ اللَّهُ عليهِ في الدُّنيا والآخرةِ ، ومن سَترَ على مُسلمٍ في الدُّنيا سترَ اللَّهُ علَيهِ في الدُّنيا والآخرةِ".
|
الأصول الثلاثة في الدين الإسلامي هي أسس العقيدة التي يُسأل عنها العبد في قبره، وهي: معرفة ربه (الله تعالى)، معرفة دينه (الإسلام)، ومعرفة نبيه (محمد صلى الله عليه وسلم)
|
كان عمر بن عبد العزيز - رحمه الله - يتمثّل كثيرًا بهذا البيت:
ولا خيرَ في عَيْشِ امْرئٍ لمْ يَكُنْ لهُ مِن اللهِ في دارِ القَرَارِ نَصِيبُ. = البداية والنهاية. |
مَتَى تَصِلُ العِطَاشُ إِلى ارْتِوَاءٍ
إِذَا اسْتَقَتِ البِحَارُ مِن الرَّكَايَا وَمَنْ يُثْنِي الأَصَاغِرَ عَنْ مُرَادٍ وَقَدْ جَلَسَ الأَكَابِرُ فِي الزَّوَايَا وإِنَّ تَرَفُّعَ الوُضُعَاءِ يَوْمًا عَلَى الرُّفَعَاءِ مِنْ إِحْدَى البَلَايَا إِذَا اسْتَوَتْ الأَسَافِلُ والأَعَالِي فَقَدْ طَابَتْ مُنَادَمَةُ المَنَايَا القاضي عبدالوهاب المالكي ت ٤٢٣ هـ |
صباح مشرق وجميل وسعيد باذن الله تعالى على الجميع
السبت 28 / 3 / 1447 |
(ثواب التوحيد والإيمان)
قال عبادة بن الصامت رضي الله عنه: قال ﷺ: "من قال:أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، وأن عيسى عبد الله ورسوله، وكلمته ألقاها إلى مريم، وروح منه، وأن الجنة حق، وأن النار حق، أدخله الله من أي أبواب الجنة الثمانية شاء". متفق عليه |
✍ قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالىٰ :
التوحيد : أول ما يدخل به في الإسلام. ، وآخر ما يخرج به من الدنيا ، كما قال النبي ﷺ : " من كان آخر كلامه : لا إله إلا الله ؛ دخل الجنة " ، فهو أول واجب ، وآخر واجب ، فالتوحيد : أول الأمر وآخره . 📚 مدارج السالكين (٤١٢/٣). |
علامات نقص الفيتامينات:
|
الساعة الآن 06:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir