|
مساء الحب ياكل الغلا ...
مساء الحب ياكل (( الغلا )) ؛ ؛ ؛ حبيبي ... أنفاسي تسابقني للقياك ... قلبي تزداد نبضاته (( بحضرتك )) ... أيا ... ياكاتبي ... ياشاعري ... يافارسي ... ؛ ؛ ؛ حروفي ... جندتها (( لحبكَ )) ... قلمي بات ... لا يكتبُ لسواك ... وقلبي ... بات ينبض بـِ (( أحبكَ )) ... ودمائي ... اختلطت بها حروف اسمك ... ؛ ؛ ؛ مساءك يا (( ياحبيبي )) حب بهِ تزدادُ جمالاً ... مساءك أوركيدا أشتمُ عبيرها بين أحضانك ... مساءك أمان ألوذ له وبه أحتمي عن الأنظار ... مساءك حنان يسقيني عطفاً حتى أدمنهُ ... ؛ ؛ ؛ همسة : والله أحتاجك أنا ... خلك بجنبي قريب ... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
مدخل : - أشتاق لكَ ... ؛ ؛ ؛ لا تبتعد أرجوك ... لا تردد علي قولك (( لن أبتعد )) ... لأنني أصارع هاجس (( فقدك وبُعدك )) ... ؛ ؛ ؛ لا تبتعد أرجوك ... كن بجانبي دوماً ... أريدك أن تقاسمني ... بسمتي ... دمعتي ... وبكائي ... وضحكتي ... ؛ ؛ ؛ لا تبتعد أرجوك ... لا أريد أن يحتويني ][ غيرك ][ ... أرفضهم ][ جميعاً ][ لأجلكَ ... ؛ ؛ ؛ لا تبتعد أرجوك ... لا اريد أن يسمع بكائي ][ غيرك ][ ... لا أريد أن يرى أحدٌ بسمتي ][ سِواك ][ ... لا أريد أن يربت على كتفي ][ غيرك ][ ... ؛ ؛ ؛ بإختصار ][ يا كل الغلا ][ ... أبي أهرب منك لك ... ؛ ؛ ؛ مخرج :- على هونك على ][ قليبي ][ ... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
صرخة ألم (( لكِ فلسطين ))
مدخل :- عذرا لكِ فلسطين ... ؛ ؛ ؛ http://www.s1h1up.com/uploads/9152b9c731.jpg عذرا أخوتي في (( فلسطين )) ... فإننا مشغولون ... فإننا منهكون ... ؛؛؛ اسهمنا .؛؛؛ مشاريعنا ؛؛؛ تجارتنا ؛؛؛ حتى أننا لا نجد وقتاً لدعاء لكم ... ؛ ؛ ؛ http://www.s1h1up.com/uploads/9a4d94f3cd.jpg عذرا طفل الحجارة ... فإننا عن صرخاتكم مغيبون ... لا بل محجوبون ... فصدى أصواتكم ماعاد يجدي ... فلتصارعوا الموت بمفردكم ... ؛ ؛ ؛ http://www.s1h1up.com/uploads/ae09a8099b.jpg عذرا يا براءة الطفل بقلب البطل ... ألم أقل لكم أننا مشغولون ... هانحن صامتون ... ونائمون ... فلا تصرخون ... فلا تسمعونا نداءتكم ... فإننا ... في لهونا سابحون ... ؛ ؛ ؛ آه ياغزة ... وآه يادموع الرجال ... وآه ياصراخ الثكالى ... وأنين الأيامى ... وبكاء البراءة ... ؛ ؛ ؛ رباه رحماااااااااااااك ... قوى الشر تغتصب أطهر البقاع ... والعين باتت لا تقوى على ذلك صبرا ... والقلب ... (( يأن )) ... والروح لأجلهم (( متألمة )) ... ؛ ؛ ؛ رباه رحمااااااااك ... فما لنا سواك ... فأنت القادر عليهم ... رباه أبدهم ... ولا تبقي لهم نفساً ... أللهم أرنا بهم قدرتك ... ؛ ؛ ؛ http://www.s1h1up.com/uploads/fe32b3db4a.jpg فلسطين (( الحبيبة )) .... لا تخافي ... فروح (( صلاح الدين )) فينا نائمة .... ولكننا عزمنا على (( إيقاظها )) ... لا تخافي ... فهيبة (( عمر بين الخطاب )) تحلق بيننا ... ولكنها تائهه .... سنبحثُ عنها وسنجدها ... لا تخافي ... فشجاعة (( خالد بن الوليد )) بيننا ولكنها مغيبة ... ولكننا سنعيدها للحياة ... لا تخافي ... فقوة (( طارق بن زياد )) غافلة ... ولكننا سنعلمها ... ؛ ؛ ؛ فلسطين صحوة الإسلام ستستعيد أمجادها ... ويأتيكِ من كل مكان ... صلاح وَ عمر وَ خالد وَ طارق ... ؛ ؛ ؛ همسة : الخطوة الأولى هي أن نصلح أنفسنا وعالمنا الذي نعيشه ... ؛ ؛ ؛ مخرج :- عذرا ثلاثاً لكِ فلسطين ... ؛ ؛ ؛ بقلب لمعة قبل قلمها ... هنا نزفتُ ... وسأنزف إلى أجلٍ غير مسمى ... ولربما إتخذتُ لي مكاناً قصيا... |
؛ ؛ ؛ أحبه ياناس أحبه (( موت )) ... يزعلني ... ويجي بعدها يراضيني ... ويقول (( تكفين مابي أشوفك زعلانه )) ... ؛ ؛ ؛ تضيق بي دنيا (( إن غاب عني )) ... وتضيق به دنياه (( إن زعلت عليه )) ... ؛ ؛ ؛ مادرى إني أزعل لأجل (( يجي يراضيني )) ... هذي ضريبة اللي يقول لي (( يا أميرتي )) ... ؛ ؛ ؛ بزعل وبزعل وبتجي تراضيني ... بقول (( ابعد )) أنا منك (( زعلانه )) ... (( ابعد )) لا عاد تجيني ... يضيق ... وتضيق دنياه ... وقلبي له يشتاق ... بس مو أنا (( أميرته )) ... بس يرجع ويراضيني ... (( هذي ضريبة اللي يقول لي يا أميرتي )) ... ؛ ؛ ؛ فديته لا قال (( يابعد عمري )) ... فديته لا قال (( أحبك بجنووون )) ... فديته لا قال انتي(( حياتي كلها )) ... ؛ ؛ ؛ لبيه لاناديت ... ولبه لا نبضت ... ولبيه لنظراتك ... وهمسك ... لبيــــه يسمع صداها القاصي والداني ... لبيه ... يسمعها الغوالي في كل مكان ... ؛ ؛ ؛ لبيه يا (( كل الغلا )) ... قلبي لبى قلبك ... ؛ ؛ ؛ فديت اللي يزعلني ويراضيني ... تدرون ياقلوب (( الطهر )) ... فديته لاصار (( مني متضايق وزعلان )) سبحان ربي اللي سواه ... فديته لا صار (( مبسوط وفرحان )) ... ؛ ؛ ؛ فديته لا جاني وقال (( راضيني )) ... فديت اللي يزعلني ويراضيني ... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
|
تبا لك من فراق
تباً لكلِ تلكمُ الظروف التي تحول بين قلوب الأحبة ... فراقهُ ... يؤلمني ... يحرقني ... يصهرني ... ؛ ؛ ؛ عذراً أيها الفراق ... ألا تستطيع البُعدُ عني ... عذراً أيها الفراق ... فإني كدتُ أصل بهِ لعنان السماء ... ولكنك أطحتَ بي ... في لجِ بئرِ أهيمُ بظلمائهِ ... وأغرقتني في عمقِ بحرٍ ... لا أستطيعُ به (( الغوص )) ... ولا أستطيع حتى تحريك (( يداي )) ... ؛ ؛ ؛ قديماً قال : سأكون لكِ كما تريدين ... وستجديني معكِ في كل مكان ... وسأكون بقربكِ ... فلا تخافي ... ؛ ؛ ؛ أين أنت عني (( اليوم )) ... اغرق وتراني ... أنفاسي متقطعه ... والجسدُ مني (( منهك )) ... ؛ ؛ ؛ اين من قال ... سأكون لكِ البطلُ الهُمام ... لا بل سأكون شاعراً ... يذيبكِ خجلا بأبياتهِ ... وكاتباً يعانق حرفه قمم الجبل بكِ ... ؛ ؛ ؛ تباً لكِ يادنيا الفراق ... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد ... |
يالورد حلمي بعيد حيل
بداية : لكِ ياصديقتي والقريبة لقلبي (( الورد )) ... يالورد فلتنظري لحالي ولترأفي بي ... فحلمي بات (( مستحيل )) ... بعيد بحدود السماء ... أراه نعم ... ولكني مُنعتُ منه ... وقيل لي فلتنظري إليه ... ولكن حذاري أن تقترب منه ... أشتاق له يا (( الورد )) الشوق بات (( يقتلني )) ... أحنُ له يا (( الورد )) ... سابقت الخُطى وتحديت الجميع ... وتمردت على الذات ... فما أستطيعت نيل المستحيل ... اينا أخطأ ... أنا أم الزمن ... أينا حظه (( عاثر )) أنا أم هو ... أينا (( يالورد )) أجيبيني ...؟؟؟؟؟؟ ؛ ؛ ؛ مدخل :- دمعةٌ حارقة ... ؛ ؛ ؛ يافارس حلمي (( البعيد )) ... يابطلاً به أفتخر بين الجموع ... ياشاعراً يطربني بقوافيه ... ؛ ؛ ؛ سبحان من حباك ... قلباً محباً مخلصاً ... وروحاً للخير تسعى ... وحديثاً لا نمل منه .... أدمنته فبتُ أردده .... ؛ ؛ ؛ أيا يا (( شاعري )) البعيد ... أيا (( كاتبي )) البعيد ... أيا (( نجماً )) لاح سنا برقه في سمائي ... ؛ ؛ ؛ حقاً اني تائهةٌ ... بين البشر ... كنت أرى الكل بعينك ... ولا أرى سواك ... وكنت أسمع لما تريد ... ولا أسمعُ لسواك ... ؛ ؛ ؛ قلبي (( أحقاً تسأل عن قلبي )) ... بربك فلتضع يدكَ على قلبكَ وستجدُ قلبي اتخذ له في صدرك سكنا ... ؛ ؛ ؛ أتعلم أني بعدكَ (( أنزفُ )) حتى الممات ... ؛ ؛ ؛ مخرج :- أرجوك لا تحب (( غيري )) ودخيلك (( لا تنساني )) ... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
خربشة على هامش (( الوعود )) ... http://www.s1h1up.com/uploads/298c43da83.jpg ؛ ؛ ؛ ألم تعدني بمشاركتي في (( كأس الآيس كريم )) ... أم أنها وعوداً تذروها (( الرياح )) ... وتمحيها توالي (( الأيام )) ... وينسيك إيها تعاقب (( الليل والنهار )) ... ؛ ؛ ؛ ألم تقل إنتظريني !!! هاأنا وكأس الآيس كريم في إنتظار ... ولكني أخاف !! نعم أخاف ... ؛ ؛ ؛ أخاف أن تطيل الغياب وتذيب ساعة (( الإنتظار )) ... كأس (( الآيس كريم )) ... أنظر إليه ... تعلو قمته حبة (( الكرزة )) ألا تذكرها ... أعلم أنك لا تحبُ (( الكرز )) ... ولكنك أحببته (( لأجلي )) ... ؛ ؛ ؛ لا تخف سأنتظر حتى تذيب ساعة الإنتظار (( جسدي )) ... ؛ ؛ ؛ آخر الرمق :- لن يشاركني غيرك (( كأس الآيس كريم )) ... ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
حتى لانتألم - فلنحلم
؛ ؛ ؛ حتى لا تنتهي الأرواح وتبقى (( الأجساد )) ... فلنحلمُ ... أعلم أني تمردتُ على الذات ... وعلى القلم والكلمة ... وقلتُ لهم كفاكم (( حُلماً )) ... ؛ ؛ ؛ أريدهُ واقعاً أعيشهُ ... ولكن لم يكن واقعاً ... ولن يكون ... فلما لا نستظل بغمامة الأحلام ... ؛ ؛ ؛ سأنحني وأعلن لك أني تركتُ بعضا مني (( هناك )) ... حيثُ تكون (( أنت )) ... ولما (( أنا وأنت )) ... ألسنا (( واحداً )) ... ألم تقل أني لكَ (( الروح )) ... وأني (( قلبكَ )) النابض ... ولم تكن تصدحُ لي بالنداء إلا بـ (( ياحياتي )) ويا (( عمري )) ... اذا لما (( أنا وأنت )) ... فكلانا (( أنا )) ... وكلانا (( أنت )) ... آه يا أنا وآه يا أنت ... ؛ ؛ ؛ يا أنا أروجك أن لا تترجل عن صهوة (( الأحلام )) ... فإني بها وجدتُ بعضاً من الراحة ... ؛ ؛ ؛ سوف يُقال هذه (( مجنونة )) ... ولكني سابقاً قلت (( أني رافقت الجنون )) ... (( حتى يقال ليس على المجنون حرج )) ... ؛ ؛ ؛ فلتأتي معي نعيش سوياً (( الجنون )) ... ؛ ؛ ؛ ولكني سأدنو منك في الحلم قليلا ... وسأهمسُ لك (( أحبك )) ... وأرتمي بأحضانك ... وأهرب منك إليك ... وأشكوا منك إليك ... ؛ ؛ ؛ وفي أخر الحلم ... سأسألك ... (( لمن ستكون الكرزة الأخرى إن تركتني )) ؟؟؟ (( ومن سيشاركني كأس الآيس كريم إن فقدتكَ )) ؟؟؟ ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد.... |
حروفٌ ينسجها قلبُ هاما بأرضك ... وكنت له (( السكنا والملاذ )) ... أودعتكَ ياقلبي عند تلك (( الروح )) ... لا تخف يا (( قلبي )) فإني أثق به ثقتي بنفسي بل أشد ... سيكون لك صائنا حتى تلتئم جراحك ... في غيابك سيعمُ السكون (( حياتي )) ... ولربما أفتقد سحر (( بسمتي ))... وتقاسيم (( فرحي )) ... ولكن ولتعذرني ... فهاكذا هو حالي (( بدونك )) ... حتى لا أقسوى عليك ... لن استسلم (( لحزني )) سأذكر (( روعة حديثك )) ... وجميل (( حروفك )) وحسن (( صنيعك )) ... سأذكر ذلك الشاعر الذي أحاط عنقي بعقدٍ من (( قوافيه )) ... سأذكر ذلك الكاتب الذي اسقاني عذوبة (( حروفه )) ... سأذكر ذلك الفارس الذي كان لي (( الأمان )) ... ؛ ؛ ؛ تمازحني فأبكي ... تغضب مني فأبكي ... وأنت يروق لك ذلك ... أخاف من المجهول (( فأشكو لك فتهديء لي من روعي )) ... لا تخافي سأكون بجانبكِ ... ولن أتخلى عنكِ ... ويزيد خوفي ... فأصرخ يا ( .... ) أخاف أن أفتقدك ... فلا أعلم ماذا سيكون غداً ... تجيب (( ألا تؤمنين بالله )) ... فلتكوني أقوى من ذلك ... أعيد عليك صراخي ... لا أريد أن أفتقدك ؟؟؟ أرجوك !! فلتعي ما أقول !! فقدانك يعني أنني (( سأموت )) ... ؛ ؛ ؛ يحزنك قولي وتحتار معي ... فلا تجد حلاً سوى ... أنك تحاول بشتى الطرق ... تغير ذلك المسار ... آه منك وآه عليك ... ؛ ؛ ؛ آخر الرمق :- لن أنساك ... وستذكرني أليس كذلك!!! ؛ ؛ ؛ لمعة الجليد... |
الساعة الآن 11:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir