![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#21 |
إداري سابق
|
![]() اخوي خالد الحصني
انا بعيد شوح عن القريب شوحهم وانت وامثالك ماني بعيد عنهم انشالله اخي الكريم 0 نقاش العقلاء مثمر ويشرفني نقاشك ولو اختلفت معك على بعض النقاط مثلا : انت تتكلم عن قصيدة وانا اناقشك عن قصيدة 0 فاقول للشعر اغراض 0 ولابد ان تكون كل قصيدة على غرض واحد 0 او هدف واحد 0 حتى لو كانت تنطبق على معاني اخرى فالخبير يدرك هدفها وانت تستشهد بالمحاورة 0 المحاورة ليست قصيدة 0 قد يكون بيت المحاورة اصلا قاله الشاعر وهو يقصد اكثر من معنى ( ليكون بيتة بوجهين ويحير به الخصم ولو رد الخصم على احد المعاني قال انا اقصد المعنى الثاني ) يعني مراوغة 0 اما القصيدة قد يكون لها معنى خارجي 0 اما معناها الحقيقي قد يكون باعماقها لا يجدة الكثيرين وتقبل تحيتي وتقديري |
![]() |
![]() |
#22 | |
عــضــو
|
![]() كما قال احد الزملاء
يقصد بقصيدته الأخيره الصف الأول من الامراء والمسؤولين وشمال افريقيا السعودية الذين حجبوا عن التصويت واكبر دليل ان راعي الحفل الذي كان المفروض ان يسلم البيرق لشاعرها خرج ولم يسلمها وسلمها بدلا من امير آخر لم أرى الحلقة الأخيره ولكن سمعتها من احد الزملاء |
|
![]() |
![]() |
#23 | |||||||||||||||||||||
إداري سابق
|
![]()
يا سلام عليك اخوي محمد اتفق معك في هذا التحليل اشكر حضورك |
|||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#24 |
![]() |
![]() |
#25 |
![]() |
![]() |
#26 | |||||||||||||||||||||
إداري سابق
|
![]()
اخي ابو حرب اليك التوضيح : ( عيس ) العيس ماء الفحل قال طرفة سأحلب عيسا صحن سم قال والعيس يقتل لأنه أخبث السم قال شمر وأنشدنيه ابن الأعرابي سأحلب عنسا بالنون وقيل العيس ضراب الفحل عاس الفحل الناقة يعيسها عيسا ضربها والعيس والعيسة بياض يخالطه شيء من شقرة وقيل هو لون أبيض مشرب صفاء في ظلمة خفية وهي فعلة على قياس الصهبة والكمتة لأنه ليس في الألوان فعلة وإنما كسرت لتصح الياء كبيض وجمل أعيس وناقة عيساء وظبي أعيس فيه أدمة وكذلك الثور قال وعانق الظل الشبوب الأعيس وقيل العيس الإبل تضرب إلى الصفرة رواه ابن الأعرابي وحده وفي حديث طهفة ترتمي بنا العيس هي الإبل البيض مع شقرة يسيرة واحدها أعيس وعيساء ومنه حديث سواد بن قارب وشدها العيس بأحلاسها ورجل أعيس الشعر أبيضه ورسم أعيس أبيض والعيساء الجرادة الأنثى وعيساء اسم جدة غسان السليطي قال جرير أساعية عيساء والضأن حفل كما حاولت عيساء أم ما عذيرها ؟ قال الجوهري العيس بالكسر جمع أعيس وعيساء الإبل البيض يخالط بياضها شيء من الشقرة واحدها أعيس والأنثى عيساء بينا العيس قال الأصمعي إذا خالط بياض الشعر شقرة فهو أعيس وقول الشاعر أقول لخاربي همدان لما أثارا صرمة حمرا وعيسا أي بيضا ويقال هي كرائم الإبل وعيسى اسم المسيح صلوات الله على نبينا وعليه وسلم قال سيبويه عيسى فعلى وليست ألفه للتأنيث إنما هو أعجمي ولو كانت للتأنيث لم ينصرف في النكرة وهو ينصرف فيها قال أخبرني بذلك من أثق به يعني بصرفه في النكرة والنسب إليه عيسي هذا قول ابن سيده وقال الجوهري عيسى اسم عبراني أو سرياني والجمع العيسون بفتح السين وقال غيره العيسون بضم السين لأن الياء زائدة ( * قوله « لأن الياء زائدة » أطلق عليها ياء باعتبار أنها تقلب ياء عند الإمالة وكذا يقال فيما بعده ) قال الجوهري وتقول مررت بالعيسين ورأيت العيسين قال وأجاز الكوفيون ضم السين قبل الواو وكسرها قبل الياء ولم يجزه البصريون وقالوا لأن الألف لما سقطت لاجتماع الساكنين وجب أن تبقى السين مفتوحة على ما كانت عليه سواء كانت الألف أصلية أو غير أصلية وكان الكسائي يفرق بينهما ويفتح في الأصلية فيقول معطون ويضم في غير الأصلية فيقول عيسون وكذلك القول في موسى والنسبة إليهما عيسوي وموسوي بقلب الياء واوا كما قلت في مرمى مرموي وإن شئت حذفت الياء فقلت عيسي وموسي بكسر السين كما قلت مرمي وملهي قال الأزهري كأن أصل الحرف من العيس قال وإذا استعملت الفعل منه قلت عيس يعيس أو عاس يعيس قال وعيسى شبه قعلى قال الزجاج عيسى اسم عجمي عدل عن لفظ الأعجمية إلى هذا البناء وهو غير مصروف في المعرفة لاجتماع العجمة والتعريف فيه ومنال اشتقاقه من كلام العرب أن عيسى فعلى فالألف تصلح أن تكون للتأنيث فلا ينصرف في معرفة ولا نكرة ويكون اشتقاقه من شيئين أحدهما العيس والآخر من العوس وهو السياسة فانقلبت الواو ياء لانكسار ما قبلها فأما اسم نبي الله فعدول عن إيسوع كذا يقول أهل السريانية قال الكسائي وإذا نسبت إلى موسى وعيسى وما أشبهها مما فيه الياء زائدة قلت موسي وعيسي بكسر السين وتشديد الياء وقال أبو عبيدة أعيس الزرع إعياسا إذا لم يكن فيه رطب وأخلس إذا كان فيه رطب ويابس المصدر : [ لسان العرب - ابن منظور ] الكتاب : لسان العرب المؤلف : محمد بن مكرم بن منظور الأفريقي المصري الناشر : دار صادر - بيروت الطبعة الأولى عدد الأجزاء : 15 ولكم تحيتي |
|||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#27 |
إداري سابق
|
![]() اشكر جميع الاخوان على التفاعل با النقاش
اخص با الشكر بعيد الشوح الذي اتى با المراجع والبحث عن المفرده مفردة اليس في رايي هي الابل وهو الدارج على العامه ومنهم من قال انها نوع من الابل وليس كلها وهذا لا يلغي المعنى في البيت المهم انها تعني الابل التي كانوا يركبونها في اسفارهم ويتفاخرون بها اشكر الجميع على التفاعل |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |