![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
مـلـتـقـى الالــغــاز الـشـعــبــيــة الغاز شعبية لها عندنا كار |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
كـــاتــب
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم يحكى انه كان هناك رجل من أهل الباديه. يعيش في صحراء شاسعه مع جمل له وغنيمات يرعها. جرت له قصه يحكيها ويرويها أحدهم يقووووووووووووول: رحل الرجل ومعه غنيمات له وجمل. بحثاً عن الماء والكلاء . وكان يدعى بأبو نيه. في الطريق صادف رجل يمشي عابر سبيل. فناداه ياولد ما تبا إنتخاوا ونقطع الطريق معاً . أجابه نعم حياك الله . ما إسمك أبو نيــــــــــــه ، أنــــــــــت أبو نيتين يالله حيه . سارو مع بعض وأخذ منهم العطش كل مأخذ وهم في الصحراء. بين ماهم على هذه الحال سائرون . إذ بهم على بئر ولاكن الماء بها قليل لايمكن جذبه بالدلو. أبو نيـــــه(صاحب الغنم والجمل) : ياخوي تنزل تغرف الماء والا تجذب الدلو حتا نسقي الغنم والجمل ونملاء القرب بالماء أبو نيتين : بل أنت تنزل وأنا أجذب الدلو , حسناً فليكن ذالك. ................................... نزل أبو نيه للبئر وقام يالغرف بالدلو . وحين ما يمتلي الدلو ينادي صاحبه .. أبو نيتين فيوم بجذب الدلو ويسقي الغنم والحاشي. حتى إرتوة الغنم وسقا القعود. بعد ذالك نادا صاحبه لنملاء القرب الآن بعدما . الحلال إرتوا أجابه صاحبه نعم ليكن ذالك. أخذ أبو نيه يغرف وأبو نتين جذب حتى القرب إمتلت. بعــــــــــد ذالك: أخذ أبو نيتين الحبل الذي أنزل صاحبه به(الرشاء) ورماه علا صاحبه وهو بالبئر .. وإستاق القعود والغنم وذهب بها ناحية العـــــراق. أما أبو نيــــه فضاقت به الدنيا كيف لاتضيق به وهو بقاع البئر مع الثعابين والأفاعي. وأمســـى مسلم أمره لله ينتضر الموت بأي لحضه . وبينما هو علا تلك الحال وبعد أن ولا من الليل نصفه. إذ به يسمع أصوات علا فم البئر .إنتضر وتأمل بتلك الأصوات . .............................. أحدهم يقول لصاحبه(( هل تعلم أني أعرف دواء يشفي بنت ملك العراق المعاقه ......وذكـــره)) ................................ الآخر (( لا أنا أعرف مكان كنز كبير لا أحد يعرفه غيري ...... وهو يقع في المكان..وذكره)) طبعاً المتكلمين عفريتان من الجـــــــــن أعذنا الله منهم. سمع صاحبنا الكلام وهو يعلم أن المتكلمين ليسو بإنس وإنما من الجان. لم يقل شيء وصمت مكانه. بعد ثلاث أيام مرو أهل قافله مسافرون . وعندما سمع أصواتهم أعلا البئر نادهم . فبادرو بإنقاذه وقدمو له الزاد والطعام. حتا إستعاد عافيته. وبعد أن إستعاد عافيته ذهب لذالك الملك الذي سمع العفاريت ذكرو إبنته بأنها مريضه . وقابل ذالك الملك. وقــــــــــال: له هل تعلم أني أعرف دواء يبري إبنتك المعاقه. قال: الملك إن أشفيتها فلك ولك ولك وٍٍٍسأزوجك إيها <<وأوعد له بعطيه عضيــمه جداً جداً>> ذهب وأحضر الدواء الذي سمع العفريتان يذكرانه لتلك البنت المعاقه. فقامت وكأن لم يكن بها داء. فتزوجها وذهب إلى مكان ذالك الكنز الذي سمع العفريتان يذكرانه. ووجد فعلاً قدوراً مملؤتاً بالذهب الخالص. فحملها وذهب بها قاصداً بغــــــــــــــداد. قدم بغداد وشترا له مسكناً وإستقر هناك. |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |