![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
ملتقى المقتطفات الشعريه والشعر الفصيح والزواميل واالقصائد المنقولة [قصائد منقولة] +[زواميل]+[فصحى] + [ابيات مختاره] |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
![]() هكذا سنستمر 00ندور في حلقة مفرغة تقتلنا الحيرة بين أمرين أحلاهما مر قديكون الصمت حلا00ولكنه ليس لمثلنا هناك من يريد الكلام لكن حروفه لاتسعفه 00 صوته يذوب 00بين زفرات آهاته 00 علينا ان نتقمص شخصيته نعبر عنه 00 لأن مشاكلنا نحن بني البشر 00تكاد تكون متشابهة والاختلاف فقط في التفاصيل 00 غيرأنني في كثير من الأحيان 00أتمنى أن الوذ بالصمت إلى الأبد00 وأقول في نفسي ليتني 00لم انبس ببنت شفة ليتني وقفت متفرجا 00لاأحرك ساكنا فإذا استبد بي الحزن 00ماهي إلا قطرات ساخنة تهطل بغزارة فتطفئه 00وتعود نفسي إلى السكينة لاحاجة لي بكل هذه الأحرف وكل هذا العناء00 في زمن لايفيد فيه الصمت 00ولاينفع معه الكلام هل من خيار ثالث ربما000لكني لاأعرفه |
|
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ماأقساها ذلكَ [ الحال ] عندما استجدي شيئاً لا أعلمُ ماهو
... الصمت يوماً كان ديدني [ فكاد أن يقتلني ] ... ففوضتُ أمري لذلكَ المُسمى [ بالبوح ] فلفظتُ جميع أوجاعي وجعاً يتلوه وجع ... عتاباً يتلوه عتاب ... فكانت النار تستزيد بداخلي ... كنتُ أظنها تنطفيء بالبوح ... ولكن البوح زادها [ تسعراً ] ... ولسان حالها يقول !!! هل من مزيد ؟؟؟ .... جينها عدتُ أدراجي أحمل أوجاعي وبعضاً من حمم براكيني الثائرة ... أحاول جاهدةً أن ألتزم الصمت كسابق عهدي لكن لم استطع ... ؛ ؛ ؛ [ ألم أقل يوماً الصمت والبوح كلاهما جحيم ] ... الاستاذ ... البشري قابل ... حضورك راقي ... لابليتم بما بليت ... |
|
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |