![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
كـــاتــب
|
![]() قال بعض العلماء : إن الإسراء كان رؤيا منامية مستدلين بقوله تعالى : (( وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس )) ومن هؤلاء عائشة ومعاوية ورضي الله عنهم ـ والحسن وابن اسحاق رحمهما الله . وفصّل بعضهم فقال : كان الإسراء إلى بيت المقدس بالروح والجسد يقظة وأما المعراج فبالروح والجسد فقط . والذي عليه معظم السلف والخلف من أئمة هذه الأمة وعلمائها أن الإسراء والمعراج كانا بالروح وبالجسد معا يقظة .يقول ابن حجر وإلى هذا ـ يعني الإسراء والمعراج بالروح والجسد ـ ذهب جمهور الأمة من علمائها المحدثين والفقهاء والمتكلمين ، وتواردت عليه ظواهر الأخبار الصحيحة . ويقول ابن القيم : ثم أسري برسول الله صلى الله عليه وسلم ـ بجسده على الصحيح ـ من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى . ويقول الشوكاني : وقد اختلف أهل العلم ، هل كان الإسراء بجسده صلى الله عليه وسلم مع روحه أو بروحه فقط ؟. فذهب معظم السلف والخلف إلى الأول . وهذا الذي تطمئن إليه النفس ويرتاح له القلب ، إذ لو كان الإسراء والمعراج بالروح فقط سواء كان المقصود الرؤيا المنامية أم لا كما فصل ابن القيم لم يستبعد ذلك المشركون ،، ولم ينكروه على الرسول صلى الله عليه وسلم ، لأن الإنسان تسبح روحه وهو نائم ، فيرى أنه ذهب إلى أمريكا وهي أبعد بكثير جدا من بيت المقدس ، ومع ذلك لا ينكر عليه أحد يسمعه ، بل يستقبلون ذلك ببساطة إذ ليس فيه شيء غريب . وحيث أن المشركين قد استبعدوا ذلك وأنكروه ، وكذبوا الرسول صلى الله عليه وسلم لما حثهم به دل ذلك على أن الإسراء كان بالروح والجسد معا في اليقظة . |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |