ذات مساء حزين أكتشف أنه شاعر !

	ذلك المساء الحزين..اثقلت كاهله الذكريات الجميلة والمحزنة..كان لا يعلم انه شاعر هي احاسيس تنتابه.. تجوس في وجدانه يجد لذة غريبة ونشوة لم يعهدها.. وشعور يطير به وهو بمكانه . يحلق به هنااااااك حيث الايام الخوالي سنين مرت وايام توالت ومازالت الايام تلقح وتلد عجيب لهذا الامر العقد الثالث يطل بو جهه الهاديء !! لكن ما سر الذكريات الشجية والشعورالخلاب المتأرجح بين الحزن والفرح... الذي ينتابه كلما رأي القمر في وسط الليل لا تنا زعه جماله مصا ييح المدن المزعجة ولا تخالط هيبته اصوات السيارات الهادرة كل شيء هنايشعره بالسكوووووووووووووون والهدؤؤؤؤؤؤؤؤؤ بين الحين والآخر تهب نسمة من هنا واخرى من هناك... تناغم آسر بين اغصان الاشجار والنسمة السارية آآآآآه اين سحر هذ ا الجمال عنّي في وسط المدينة القا تلة لمعاني الهدؤ والجمال؟!! فجأة....صوت بدأ من بعديييييد.. ثم اقترب شيئا فشيئا ثم اختفي رو يداً رو يداً بعذوبة آخّاذة ...ماهذا؟؟!! إنها عربة سارية في هذا الهزيع من الليل...يالله!!!! ايكون لصوتها كل هذه العذوبة تقترب ثم تظهر وتتقوى ثم تخبووتخبو ثم تندثر !!!! حتى السيارات لها موسيقى خاصة في هذه الارياف الوارفة!! كم اخذت منا المدن ولم تعطنا؟؟!!! كم وكم؟؟!!! عادت له لفظة الإندثار من جديد! التلاشي ....الرحيل... عاد لو رقته فكتب خاطرته ثم ارتحل .

نزلنا ... هاهنا ثم أرتحلنا
وهكذا الدنيا نزول و إرتحال



معلمي الفاضل الأخ العزيز و الصديق الحميم
مصلح ... عيدك مبارك يالغالي أولا



وبعدين ... تسلم لي
السكووووووووووون والهدؤؤؤؤؤؤؤؤؤ !
هو من محركات البحث عن مانعيشه من جمال
في طبيعة النفس البشريه التواقة لفك رموز
رؤية القمر و جمال الأجواء ورصد الأحوال
و المتغيرات التفاعلية للإحزان و الأفراح في
وسط المدينة القاتلة لمعاني الهدؤ والجمال؟!!

ودامت أفراحكم وعقبال مانفرح بك مرة أخرى في
موضوع جميل بجمال طلتك التي هي في واقع
الأمر عيدية بحد ذاتها ... حياااك وكم نحن
في شوق لمواضيعك الجميلة



الله يعافيك على هالموضوع الجميل

بوح راااقي

وصوف بديع

استاذنا الفاضل

	وهكذا الدنيا نزول و إرتحال

ذكرتنا بفتي الشرغية
ياولد حرب ههههههههه

اشكرك على هذاالهطول المتميز

والراقي والجميل

وافر التحايا والطفها لقلبكـــ

	بوح راااقي وصوف بديع استاذنا الفاضل

الكحيلة

اشكرك على هذا

الوصف الراقي

دمتي بكل الخير

تلك المساءات

المتعبه

وضجة

المدن

واناراتها

الصاخبه

تقتل

بريق القمر

و

ضحكات

النجوم

اللامعه

شاعرنا

مصلح المحمدي

حروفك وضاءه

دمت بهذا الالق

لينا الوسيدي

هكذا هو المرور
الذي تفتختر به خاطرتي!!

شكرا لك بحجم السماء
على انارتك لهذا المساء الحزين
بهذه النجوم المتلألئة هناوهناك

كل عام وانت بخير

وتقبلي وافر التحايا

بوح رااقي
ينثر شذاه في الارجاء
اخوي مصلح المحمدي
سلمت على هذا الابدااع
وفي انتظار جديدك
احتراامي

اخذنى وصفك الساحر الآخاذ لعالم الهدوء والسكون الذى تتمتم به خاطرتك ..
ل حدود تلك الارياف ل أحضان ذلك المساء الشجى ..
الذى افاض من بين ذكرياتك كل تلك العذوبة والجمال ..
هدوء وليلاً وقمر يزهو هناك ..
ولم لا يزهو وهو يتبختر بين ذلك الكم الهائل من النجوم المضيئة الفاتنه..
ذلك هو انت ايه الشاعر الشاعرى ..
زهوة هنا بأحساسك العذب وحضورك الشيق ..
فلا تحرم البوح كل ذلك الجمال ياسيدى ..وكن بخير ..

.،؛

	بوح رااقي ينثر شذاه في الارجاء اخوي مصلح المحمدي سلمت على هذا الابدااع وفي انتظار جديدك احتراامي

الاخت سعودية

حياك الله تحيةملؤها عذري عن غيابي
لك كل الشكر على هذه الكلمات التي طرزت جوانب خاطرتي اللموجة بالاقصوصة

دمتي بكل الخير اختي الكريمة