صورة وتعليق .. شاركونااااااااااااااااااااا

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الكنيدري

	الله يعطيك الف عافيه يابو سامي على هذه المشاركه الرائعه وصح لسانك وسر الله من تحب اعيانك وابعد عنك فى دنياك احزانك وكثر لك فى الحق اعوانك وثقل لك بالصالحات اوزانك يشرفني قبول مروري وخالص تحيتي

يا هلاااااااااااااااااااااااااااا بالأستاذ الغالي والشاعر المتألق
شرفني مرورك الطيب بهذا الإطراء وهذا الدعاء أسأل الله أن يجعله لنا وللمسلمين جميعا ويجزاك عنه كل خير
تقبل تحيتي وتقديري

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بخيتان البشري

	يعطيك العافية شاعرنا واستاذنا القدير / أسير الغرام وفكرة رائعة وتقبل ما كتبت من محاولة متواضعة على عجل للمشاركة حفظك الله ورعاك خذني معك فالرحيل المر = ماعاد باقي لها مقعاد دامك لنا مننا مأمر = ارسم لنا في سماك ابعاد انكان ربي عطانا عمر = واراد لطلالها معواد يمكن نجي هاهنا ونمر = صدفة بعد خاننا المعياد

يا هلاااااااااااااااااااا وغلاااااااااااااااااااااااااااا
حييت يا أستاذنا بخيتان
تشرفت بمرورك الكريم الطيب
وسعدت وأعجبت بهذا التعليق من خلال الزاوية التي نظرت منها للصورة بفكرك الراقي ولا غرابة .. خذني معك فالرحيل المر .. وقع شاعري مؤثر .. سلم فكرك ربما لي تعليق على تعليقك استيحاء لما وراء كواليسه .. مشاغبة .. قلت ربما
لك كل التقدير والتحية

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سرورالبشري

	صح لسانك كلماتك غايه في الروعه أحييك على هذه الكسره المتميزه دمت ودام شعرك وبوحك

يا هلااااااااااااااااااااااااااااا وغلااااا
سررت بتواجدك يا سرور
صح بدنك يا غالي والروعة تكمن فيما تسطره أنت والتميز ديدنك
لك كل الشكر والتقدير وتقبل تحيتي

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيد الحجيري

	وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته طاب فكرك وطرحك الجميل أخي الأستاذ أسير الغرام .. فعلاً صوره معبره وتستوقف الأذهان .. طرقت بابها بطريقتك وتميزت كالعاده .. فأسمحلي أطرق بابها من جانب آخر .. استوقفتني في الصوره نظرات الطائرين الآخرين واتجاه أعينهما عمودياً وكأنهم جميعاً يتابعون منظراً ما ، يشدّ أنظارهم ... وكأن الطير الآخر قد انزعج من المنظر وحلقّ ثائراً جعلني أتخيّله وكأنه شاب عربي مسلم*كان يتابع منظر دماء لأطفال كأطفال سوريا في أحد المجازر ،، وكأن هذا الشاب ملّ من مشاهداته لمثل هذا المنظر ، فقرر عمل أي شيء لإخوته المسلمين المنتهكه أعراضهم ... وكأن من يمسك به أباه أو أخاه أو صديقه و لسان حاله وهويحاول تهدئته يقول له : لا تتهور وارضَِ بواقعك فقط ... والطائر المحلقّ يردد بلسان حال الشباب العربي المسلم الثائر قائلا : يكفي إهانه و ذلّ و ذعر=و اِجبارنا نعايش الواقع فالعيش وش عازتي؟؟ والحرّ=موته . حياته بلا دافع أتمنى أنني أوصلت ما استوقف ذهني إلى ذهن القارئ كما ينبغي أو كما صورّه حرف شخصي المتواضع ......*

راااااااااااااااااااااااااااائع يا حفيد وما سطرته مفيد
نظرتك عميقة من زاوية لم ينظر من خلالها أحد .. سلمت على هذا الطرح الراقي نثرا وشعرا .. سعدت بتعليقك الجميل ويكفيني حضورك يا غالي
تقبل تحيتي