الشطر (يغني غناتن مابعدها غناتي )فيه حديث عن الرسول فيما ممعناه لوان لابن ادم واد من ذهب لطلب الثاني ولواعطي الثاني لطلب الثالث ولايملا جوف ابن ادم الا التراب فالشطر ماخوذ معناه من هذا الحديث
البيت الاخير (كل البشر من لونه راحو ملاوين =البيض هم والسود لونه ثباتي)اخذت معناه من حديث ابي موسى الاشعري قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ان الله عز وجل خلق ادم من قبضة قبضها من جميع الارض فجاء بنوء ادم على قدر الارض فجاء منهم الاحمر والابيض والاسودوبين ذلك السهل والحزن والخبيث والطيب رواه الترمذي وصححه ابن حيان والحاكم والالباني وفي صحيح ابي داوود
فقط حبيت اوضح حتى لايكون علي منقود