في لحظه...
ظل سجين للصمت.....اسيرللحزن
فقد معالم الفرح في خضم الحياه
تاهت منه رموزالتعبير في
بحر الحيره اصبح الصمت منه حديث
والحديث الم ينكاالجراح........
ماان يهم للا قلاع الى عالم بعيد
ولوفي سمائت الخيال الاوتلبدت
سمائه بغيوم الهموم ليقص جناحيه الياس
ويخنق همته التي كانت تعينه على التحليق
لتموت وهي في مهد المحاوله....
ظل مكبل بقيود السكون ومحاصر بجيوش
الظلام وفجاءه هتف من داخله صوت
ليكسربه اسوارالصمت
(لا زال في الحياه بقيه)
انه صوت الايمان ونور الايمان الذي
اطفا فتيلة نوره تكالب الهموم ونسيى
ان دوائها بين وداخل قلبه وهواللجوءالى
(الله عزوجل..........)