كنت مع مجموعه من الزملاءقانصين للصمان وبعد رحله دامت اربع ايام وفي طريق عودتنا للرياض قلنا بنتغداء بنفود الدهنا ونمشي من عندنا المهم كان يوجد بالجيب جريدة الشرق الأوسط قديمه على الطبلون وأخذها احد الوجودين ليقراءها وكان هناك جائزه او دعايه على احد الصفحات وهو عباره عن شيك بمبلغ خمسه مليون وقال والله لو هالشيك بأسمي ماتشوفوني جالسن معكم بهالنفود ومقابلن وجيهكم وقلنا وين تبا تروح قال هذا مليون بتمشى فيه على لبنان وسوريا ومليون بباريس و........المهم ان الرجال في كل ديره بيتمشى بمليون لين تقضي وقمنا حنا نعلق عليه قال طيب انت يامحمد لو انها معك وش بتسويبها قلت