![]() |
![]() |
![]() |
| روائع شعريه |
| روائع الكسرات |
|
||||||||||
|
||||||||||
|
||||||||||
| ملتقى الكـــــــســـــــــــرات فــن الكسرات الـحـجـازيه |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
#1 |
|
|
|
#2 |
|
|
|
#3 |
|
كـــاتــب
|
بيان الصمت
جزاك الله خيرا المـرء يمـضـي علـيـه العـمـر=باحـداث تجـري كمـا الأمـواج سـاهـي عــن التالـيـة والقـبـر=مـن ذكرهـا مـا يريـد ازعــاج والحشرجـة للنَّفَـس فالـصـدر=والروح تشرف على المخراج احسـب لمـا بعـدهـا والحـشـر=واسلم بسيـرك علـى المنهـاج الله الله صح لسانك وحفظك الله ووفقنا الله وإياك للمنهاج الصحيح |
|
|
|
#4 |
|
|
|
#5 |
|
بيض الله وجهك يابو محمد
فعلا الإنساااان في غفلة ومثل الأبيات هذه عبره وذكرى ذكرتني أبياتك بهذه القصة : قال الفضيل: استدعاني الرشيد يوما وقد زخرف منـزله وأكثر الطعام والشراب واللذات فيها ثم استدعى أبا العتاهية ؛ فقال له: صف لنا ما نحن فيه من العيش والنعيم فقال : عش ما بدا لك سالمـــــا* * * * في ظل شـاهقة القصور تجري عليك بما اشتهيت* * * * من الرواح إلى البكــور فإذا النفــوس تقعقعـــت* * * *عن ضيق حشرجة الصدور فهناك تعلـــم موقنــــــا* * * * *ما كنت إلا في غــرور قال فبكى الرشيد بكاء كثيرا شديدا فقال له الفضل بن يحي: دعاك أمير المؤمنين لتسرَّه فأحزنته، فقال له الرشيد: دعه فإنه رآنا في عمى فكره أن يزيدنا ع ) أنتهى . لك خااااااااالص التقدير |
|
|
|
|
#6 |
|
|
|
#7 | |
|
إنتقل إلى رحمة الله تعالى
|
صح لسانك
وبيض الله وجهك |
|
|
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |