![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#221 |
![]() |
![]() |
#222 |
![]() |
![]() |
#223 |
![]() |
![]() |
#224 |
![]() إذا شك المصلي في وجود نجاسة في ثوبه وهو في الصلاة لم يجز له الانصراف منها، سواء كان إماما أو مأموما أو منفردا، وعليه أن يتم صلاته، ومتى علم بعد ذلك وجود النجاسة في ثوبه فليس عليه قضاء في أصح قولي العلماء؛ لأنه لم يجزم بوجودها إلا بعد الصلاة.
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه خلع نعليه وهو في الصلاة لما أخبره جبرائيل عليه السلام: أن بهما قذرا، ولم يعد أول الصلاة، بل استمر في صلاته. أما لو صلى يعتقد أنه على طهارة، ثم بان بعد الصلاة أنه محدث أو أنه لم يغتسل من الجنابة، فإن عليه أن يتطهر، ويعيد بإجماع أهل العلم؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تقبل صلاة بغير طهور ولا صدقة من غلول» أخرجه مسلم في صحيحه، وقوله صلى الله عليه وسلم: «لا تقبل صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ» متفق على صحته. مجموع الفتاوى(١٠-٣٩٧). العلامة ابن باز |
|
![]() |
![]() |
#225 |
![]() |
![]() |
#226 |
![]() |
![]() |
#227 |
![]() |
![]() |
#228 |
![]() السنة تأخير السحور إلى آخر الليل لكن ينبغي أن يقدم قبل الأذان حتى يفرغ المتسحر قبل الأذان والنبي صلى الله عليه وسلم، ثبت عنه أنه تسحر في آخر الليل ثم قاموا إلى الصلاة بعد السحور وسئل عن ذلك كم كان بين الأذان والسحور: قال قدر خمسين آية المقصود أن التأخير أفضل.نور على الدرب(١٦-٣٠٦)
|
|
![]() |
![]() |
#229 |
![]() |
![]() |
#230 |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |