![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
![]() من قصص المسافرين/ دار الوطن للنشر التذكير بمشهد من مشاهد القيامة روى الترمذي عن عمران بن حصين رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم: لما نزلت ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ) إلى قوله: (وَلَكِنَّ عَذَابَ اللهِ شَدِيدٌ) قال: أنزلت عليه هذه الآية وهو في سفر، فقال: «أتدرون أي يوم ذلك؟ فقالوا: الله ورسوله أعلم. قال: ذاك يوم يقول الله لآدم: ابعث بعث النار. قال: يا رب، وما بعث النار؟ قال: تسعمائة وتسعة وتسعون إلى النار وواحد إلى الجنة. فأنشأ المسلمون يبكون، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قاربوا وسددوا؛ فإنه لم تكن نبوة قط إلا كان بين يديها جاهلية. قال: فيؤخذ العدد من الجاهلية؛ فإن تمت وإلا كُمِّلتْ من المنافقين، وما مثلكم والأمم إلا كمثل الرقمة في ذراع الدابة أو كالشامة في جنب البعير. ثم قال: إني لأرجو أن تكونوا ربع أهل الجنة، فكبروا. ثم قال: إني لأرجو أن تكونوا ثلث أهل الجنة فكبروا. ثم قال: إني لأرجو أن تكونوا نصف أهل الجنة، فكبروا». قال: لا أدري قال: الثلثين أم لا؟ قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. وفي هذا الحديث يظهر حرصه عليه الصلاة والسلام على أمته، ورحمته بهم، وتشجيعهم على الخير، وعدم إدخال اليأس والقنوط إلى نفوسهم. |
|
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() |
#3 |