![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
الـــمـــلـــتـــقـــى الــــــــــعــــــــام [للنقاش الهادف والبناء والمواضيع الاسلامية والعامه] |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
إداري سابق
|
![]() قال الحبيب البشير النذير الرؤوف الرحيم سيد الثقلين صلى الله عليه وسلم :
(( يخرج قوم من قبل المشرق يقراؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم كلما قطع قرن نشأ قرن حتى يخرج في بقيتهم الدجال )) روا الامام أحمد عن عبدالله بن عمرو بن العاص قال سمعت رسول الله فذكره .. وفي رواية (( كلما طلع قرن قطعه الله كلما طلع قرن قطعه الله حتى يخرج في بقيتهم الدجال )) وفي حديث ابي برزة عند النسائي والبزار قال صلى الله عليه وسلم : (( يخرج في آخر الزمان قوم كأن هذا منهم - اي ذي الخويصرة التميمي وكان عليه ثوب ابيض - يقرؤون القرآن لايجاوز تراقيهم يمرقون من الاسلام كما يمرق السهم من الرمية سيماهم التحليق لايزالون يخرجون حتى يخرج آخرهم مع المسيح الدجال فإذا لقيتموهم هم شر الخلق والخليقة )) وعند ابن ماجه عن ابن عمر رضي الله عنهما (( يخرج في عراضهم الدجال )) قال في الزوائد اسناده صحيح , واحتج البخاري برواته .. فالمسيح الدجال كما بين رسول الله صلى الله عليه وسلم واجمع علماء الامة على ان خروجه في بقية الخوارج .. صلى الله عليك يارسول الله وسلم تسليما كثيرا .. قال فدته نفسي : (( أخــــوف مـــا أخـــــاف على أمتي رجــــل يتأول القرآن يضعه في غير موضعه )) كما عند البخاري من رواية ابن عمر .. منقول بإختصار .. |
![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||
عــضــو
|
![]()
|
||||||||||
![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() |
![]() |
#10 |
إداري سابق
|
![]() الاخ سلطان الغيداني جزاك الله خيرا على هذا الموضوع القيم واسمح لي بتسليط الضوء على جزء محدد حول بعض ماورد في موضوعك اخي الكريم قال الحبيب البشير النذير الرؤوف الرحيم سيد الثقلين صلى الله عليه وسلم رؤف او رحيم فهي تعني ان هذا الشخص اتصف بهذة الصفات فقد وصف الله رسوله بهذه الصفات وقال تعالى قال الله تعالى { لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ} سورة التوبة - 128 . اما لفض الرؤوف والرحيم( بألـ ) التعريف فهي تعني التفرد والتفرد لله سبحانه و الرؤوف و الرحيم ( من اسماء الله سبحانه وتعالى ) ومن اسماء البشر ان نقول 0 عبد الرؤوف 0 وعبدالرحيم وتقبل تحياتي |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |