![]() |
![]() |
![]() |
روائع شعريه |
روائع الكسرات |
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
|
![]() |
||||||||
![]() |
![]() |
|||||||||
![]() |
|
![]() |
مـلـتـقـى الالــغــاز الـشـعــبــيــة الغاز شعبية لها عندنا كار |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
![]() ![]() ![]() ![]() ياويش ورعن له مضاريب واسهام &يذبح سلاطين العرب ماتثناء من فوق سوداء ياملا ليله اهيام &واللي وقف في دربهم مايتوناء يموت مايمشي على روس الاقدام &الا بــرحمة ربناء ثــــم تــــهناء هذا الذي ذبحه على دين الاسلام &ذبحه حلال وذبح غيره امجناء ✏ابو عدي |
|
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() 2لحب
نعريف الحب تعريف الحب عند الرّاغب الأصفهاني الرّاغب الأصفهاني رحمه الله، لم يعرّف الحب كغيره من الأقدمين بالميل بل عرّفه بالإرادة المخصوصة وبالإيثار؛ إذ قال: "المحبّة: إرادة ما تراه أو تظنّه خيراً" فهي: إرادة مخصوصة وليست مطلقة، لذا قال: "وربّما فسّرت المحبّة بالإرادة في نحو قوله تعالى: (فيه رجال يحبون أن يتطهرو) التوبة، 108، وليس كذلك فإنّ المحبّة أبلغ من الإرادة كما تقدّم آنفاً، فكل محبّة إرادة، وليس كل إرادة محبّة". ويعني بذلك أنّ الإرادة أعم والمحبة أخص، وعرّف الرّاغب الاستحباب بالإيثار فقال: "وقوله تعالى: (إن استحبوا الكفر على الإيمان) التوبة، 23، أي: إن آثروه عليه، وحقيقة الاستحباب أن يتحرّى الإنسان في الشيء الّذي يحبّه، واقتضى تعديته بـ (على) معنى الإيثار، وعلى هذا قوله تعالى: (وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى)، فصلت، 17). |
|
![]() |
![]() |
#8 |
![]() 1الحب
نعريف الحب تعريف الحب عند الرّاغب الأصفهاني الرّاغب الأصفهاني رحمه الله، لم يعرّف الحب كغيره من الأقدمين بالميل بل عرّفه بالإرادة المخصوصة وبالإيثار؛ إذ قال: "المحبّة: إرادة ما تراه أو تظنّه خيراً" فهي: إرادة مخصوصة وليست مطلقة، لذا قال: "وربّما فسّرت المحبّة بالإرادة في نحو قوله تعالى: (فيه رجال يحبون أن يتطهرو) التوبة، 108، وليس كذلك فإنّ المحبّة أبلغ من الإرادة كما تقدّم آنفاً، فكل محبّة إرادة، وليس كل إرادة محبّة". ويعني بذلك أنّ الإرادة أعم والمحبة أخص، وعرّف الرّاغب الاستحباب بالإيثار فقال: "وقوله تعالى: (إن استحبوا الكفر على الإيمان) التوبة، 23، أي: إن آثروه عليه، وحقيقة الاستحباب أن يتحرّى الإنسان في الشيء الّذي يحبّه، واقتضى تعديته بـ (على) معنى الإيثار، وعلى هذا قوله تعالى: (وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى)، فصلت، 17). |
|
![]() |
![]() |
#9 | |||||||||||||||||||||
![]()
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#10 |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |